Part 4

42 3 2
                                    


موزه ( ممم اروح اعطيه انتباه انني موجوده ؟ لالا مم بروح   المهم و راحت موزه ؛ ولاحظها جميلها و راح لها و  موزه تهمس ل نفسها اويه قرب ؛
محمد ؛ انتي هنيي
موزه ؛ ممم هيه
محمد ؛ ش هالزين طالعه حلوه ؟
موزه ؛ شكرا  انت الاحلى
محمد ؛ ممم ش سمه انتي بروحج ؟
موزه ؛ لا يايه مع ربعي لكن هم هناك بروحهم
محمد ؛ اخليج تروحين لهم
موزه ؛ ااا ش سمه لالا اباك اقصد جي لا ما بروح عندهم
محمد ؛ ش قلتي ؟
موزه ؛ ها ) بس قلت لا يعني ما بروح عندهم
محمد ؛ طيب  تعالي  نطلع برع احس ازعاج هني لو انتي حابه يعني
موزه ؛ ممم طيب
............
عايشه ؛ اييه هذا بعده يطالعني
هيا؛ طيب هو ش يبا بالضبط اونه يطالعج 
عايشه ؛ ماعرف المهم تعا نرقص برايه م بسويله سالفه
و طبعاً فطوم مرتبشه و حالتها حاله و فرحانه لانها اعتذرت للولد و غيرت من نفسها
.......
مريم ( بعد الرقص و جي ققعدت تفكر وين راح الولد الجميل اللي هي شافته مش مبين ولا تعرف هو ويين
مريم؛ عايشه
عايشه ؛ خرربتي علي رقصتتي شتت
مريم؛ انا بروح شوي بي
عايشه ؛ طيب
فتون ؛ اي وياج مريم؟؟؟
مريم ؛ ااا لا بس انا بروح روحي
فتون ( شكت ان مريم ليش ما طلبت حد يروح وياها و ارتبكت من الشي مريم و عقب راحت لكن فتون رقصت معاهم شوي عسب مريم ما تشك انها بتراقبها لان فتون حست ان في شي
مريم راحت تدور اللي تحبه و وايد دورته و طبعا ورها فتون لكن تراقبها من بعيد و مريم قالت بطلع برع يمكن اشوفه و مريم طلعت و هي تمشي تدور ف الحارات اللي صوب الديسكو و لما هي تمشي سمعت صوت ولد و بنت قاعدين و يضحكون و طالعت لكن لما طالعت انصدمت من اللي شافته لكن ع طول حاولت ان موزه م تشوفها ولا هو و رحعت مكانها عقب مريم من الصدمه و ما قدرت تتحمل ركضت ع الحمام داخخل الديسكو و فتون بعدها تراقبها من بعيد ل بعيد و لما مريم دخلت الحمام ما كان حد فيه مريم قعدت تكلم نفسها داخل الحمام و فتون تسمعها من ورا الباب ب دقه لان صوت المسجل يغطي ع المكان بكبره ف و هي تسمعها سمعت ان مريم تقول ( مووزه تحب اللي انا احبه ططيب كيف و ليش ترا انا حبيته قبلها ي ربي كيف ) و ضلت تصيح و فتون فاكه حلقها و تقرل( اويهه هو اللي شافته ذاك اليوم لما هيا خذت وقمه اويه لازم اخبر موزه ، مم لالا لازم موزه م تعرف ) و مريم ع حالتها و هي تصيح طلعت معصبه لكن من بعد ما فتون راحت و جفت دموعها و صلحت مكياجها و فتون راحت عند البنات من قبل لا مريم تطلع ب دقايق لكن فتون ضلت تفكر اقول ل موزه ولا لا مريم صدق تحبه و هو يحب مريم و لا يحب موزه طيب هو يعرف مريم و ضلت فتون ع هالتفكير
،.............. عند موزه و محمد سيف
بعد ما خلصو سوالف و فتون حكت له انهم ف اجازه مع الربع و قالتله عن نفسها و هالاشيا
سيف ؛ ممم حبيت اخذ رقمج حبيبتي
موزه ؛ هاه ش قلت ؟
سيف ؛ ليش م سمعتي ؟ ابي رقمج ؛
موزه ؛ اوه اسفه 05...................
سيف ؛ طيب راح اكلمج و انا الحين اخليج لازم اروح تاخرت
موزه ؛ طيب دير بالك
و راح محمد سيف للفندق لان ربعه سبقوهه لهناك و موزه دخلت و هي فرحانه و تتنطط ) فتون شافت موزه جي بتردد موزه بخبرج شي ضروري موزه
موزه ؛ لا يا ححبيي اليوم انا ابا افررح و بس ما ابي اسمع حد بعدين قولي لي ( وراحت موزه ترقص ويا فطوم) و فتون قالت اا كيف انا غبيه كيف كنت بخبرها ااف ماعرف ش اسوي )؛ ممم احسن لي ان م اخبرها
..،.........
مريم ؛ هيا ابا اروح الفندق
هيا ؛ ليش ؟
مريم ؛ بس ابا اروح راسي تعبني من الصوت
هيا ؛ طيب نخبر البنات و نروح انا و انتي
مريم ؛ اوك
هيا و مريم شلو شنطهم وراحو للبنات يخبروهم مريم من شافت موزه و هي احتقرتها من داخل بغت تقولها لكن سكتت لان خافت يصير لها شي و قالت من نفسها لازم اروح قبل لا اطلع لها اللي ف داخلي
مريم ؛ يلا بنات ؛ هيا انتضرج برع
فاطمه ( تاشر ل هيا. ) هاي شفيها ؟
هيا ؛ ممم تعبانه ماعرف ماعرف اخليكم عن تاكلني انا
فاطمه ؛ ههههه اوك
............. ........

صداقه ممتدة الى الجنه✨حيث تعيش القصص. اكتشف الآن