فى سواد الليل القاتل ..
عند منتصف الليل كانت
تجرى بأقصي مالديها تحرص على إلا تبطئ سرعتها متحمله الالم جروح قدميها العارية
التى سببتها اشواك الاشجار المتساقطه ..
فى غابات الامازون المتوحشه بأشجارها الراسخة
غلب صوت ارتجافها صوت عواء الذئاب المفترسه و الدموع بعينيها تحجب صفاء لون سماء بهما مسببه معها احتجاب الرؤيه فزاد السواد سوادآ ...
لم تعود قدميها قادره على تحمل المزيد فسقطت
بكامل جسدها مصدره صرختآ أدى صدها الى اسكات ماتصدرہ الذئاب من اصوات..
صمت الذئاب لم يكن خوفآ من صرختها
لكنه صمتآ يسبق قوة مشحونة بشهيه جائعة باحثة على فريستها ..
احست بحركات طفيفه من حولها كأن احد يحاول الاقتراب منها دون لفت انتباهها .
اخذ الصوت يقترب من خلفها شيئآ فشيء
فقامت بتدوير نفسها لترى ما ذلك الشيء
ولكن ما رأته............... جعلها تفتح عينيها على مصرعيها مصدره صرخه اشد قوه عن السابقه ....
______________
قام بجذبها بقوه بعدما قام بلف الحبل حول رقبتها النحيله ..مما ادى الى إلصاق ظهرها بساق الشجره فاخذت تسعل بشدة ..
- قائلآ لها " اذا علم احد ما رأيتيه سوف يكون اخر يومآ بعمرك .."
....._____________
بسم الله ❤
دى اول روايه ليا و بتمني انكم تدعمونى
و اول فصل فى الروايه هنزله ان شاء الله
فى شهر 8 عشان انا فى تلاته ثانوى وكدا 😂😂
بس انا حبيت انزل المقدمه اشوف لو عجبتكوا الفكرة ..فى حفط الله 🙌🙋
أنت تقرأ
نقطة الوصول /Destination
Mystery / Thriller" اتذكر ذلك المكان .. لايزال حتى الان اكثر الاماكن رعبآ لى .. اتعلم ايضا..... ما حدث لى فى ذلك اليوم لايزال يراودنى فى احلامى يوميآ .. ..اصبحت اكره الليل .اخاف ان اغلق عيني لتعود تلك الذكرياات الوحشيه تهاجمنى من جديد " - يعلم انها مازالت تحت تأثير ا...