في هذا اليوم وفي هذا الوقت عند الغروبفي اعظم الشهور والليالي اتاني ما ابكاني
تركتني في هذي الدنيا لا ترحم صغير ولا كبير
همها كبير وحزنها انت يا غاليفي السابع والعشرين ليلة الثامن والعشرون
اتى اخواني يحملوك لمكة يدفنوك
في خير مقبرة (خديجة رضي الله عنها ) وضعوكقبل احدى عشر سنة رحت عني لم اراك ولم اسمع ندائك
في يوم العيد كان حزني شديد
في تلك المشفى بقيت
انتظرك رغم معرفتي لن يفيدفي هذي الابيات ارثيك
وهل للرثاء مكنون
ام ان البكى تحول للخمول
لا شيء يعوضنا عنك في الوجود
ذكراك بين القلوب
وفي احفادك تزيد بالشوق الاكيد
ليس لدينا سوى ان الدعاء لك يريح
رغم حرارت البكى في يوم العيديا بيت اشعاري اوصلي له سلامي
وابعثي له انفاسي
بالعيد عل بكائي يريح
ويختفي كل ضيق
رغم كل الوجود انت اغلى من تكون
يا سطر افكاري اخبريه عن روحي
تحت التراب مدفون وبين الجفون دموعوان قلتم عني مجنون
فأنا بحب الغالي مجنون مهبول
ولا اهتم لما تقولانا ابنتك يا احمد يا ابي الحبيب
أنت تقرأ
ابي انت عنواني
Romanceومن احنين نشتاق .... وبقلب حزين نبكي كصغار ومن الحب نتآلم .... وبالروح نتحمل ونكتم ومن كل شيء نصمت .... ولأجله ارقد وأتحمل كل مافي الامر اني بالخيال ابحر وأغني اكتب بحب ولا وجود له واكتب عن الفراق وقد آلمني دفنهم تحت التراب هذي هي نهايت عشقي وهي...