2-

79 6 5
                                    

Kris

اعترف لقد كان هذا مذهل انها اول فتاة انجذب لها بتلك الطريقه انها لاتشبه العاهرات يبدو انها مجبره على التحدي لقد استطاعة تغير مزاجي من قبلتها لم اشئ ان اتوقف رغبة بالمزيد لكن يالاسف اغمي عليها

فالنفكر بالجانب الجيد لولم يتدخل اغمئها لربما اغتصبتها هههه كريس من ذو متي وانت منحرف؟؟ لايهم

اصل للمسكن ورمي نفسي علي الاريكه واغلق عنياي بمجرد ان ظهرت صورتها وهي مرتبكه لطلبها

لما لم اسالها عن اسمها او اخذ رقمها لما اهتم بالاساس انا متاكد مجرد نزوه وتذهب اجل اجل

"بماذا يفكر البارد وهو مبتسم هل حصل شي ونحن لانعلم"

"حصل مالاتتوقع وتمنى ان يتكرر"
افتح عيني وانظر الي سوهو وهو يجلس بجانبي والحماس بادى علي وجهه واقول بسرعه قبل ان يفتح تحقيقه والذي انا لستو مستعد له

"لاتتحمس عزيزي فهو شي لايعنيك فاانا لستو مستعد لي ثرثرتك"

اقول وانهض قبل ان يفتح فمه واسمعه وهو يشتم

"احمق ملعون بارد كتله من الغباء والثلج"
"اذا احرص ان لاتتحدث له" اخبره دون ان التفت واكمل سيري الي غرفتي

ولكن اين الاعضاء عجبا المسكن هداء جدا وهذ علي غير العاده فدائما مايعج بفوضتهم وصراخ بيكهيون وتشانيول ولكن هذا افضل ليت كل يوم هكذا

11:30ص

استيقظ علي اثر صراخ بالاسف ماذا يحدث اقرر النزول وانظر ماسبب هذي الجلبه

انزل وار مدير الاعمالنا وما ان نظز الي حتى تقدم الي وبدا بالصراخ

"ماذا تظن نفسك فعال ها" لا افهم مالذي فعلته ليصرخ هكذا

"ومالذي فعلته؟ " اساله بحاجب مرفوع مما اد الي فوران دمه عجبا

" وتدعي انك لاتعلم مالذي فعلته" انا لافهم حقا

اخرج هاتفه وقام بتشغيل فيديو والذي كان التحدي
وما اان رايته حتي شعرت بقلبي ينبض بشده كل ماكونت اركز به هي كم هي قصيره وبسيطه ومثيره

اركز علي شفتيها التي تجاريني لي اتمني اان اقبلها

لم اهتم لصراخه ونطرات الاعضاء لي واصدمهم بقولي "ومالغريب ان اقبل حبيبتي المستقبليه"

لتقع افوهم ويحرقني المدير بنظراته
"لاتكذب لقد كتب انه تحدي عن اي حبيبه تتحدث ويبدو انها عاهر"

مالذي قال عنها لم اشعر بنفسي الا وانا امسكه ب ياقته واصر على اسناني

"قلها مره اخره واقسم انني سانهش عظمك عن لحمك، وان كان تحدي هذا لايعني انه لكم الحق بمنعي ان اقيم علاقه معها فيها حبيبتي انتهي"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 05, 2016 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Meine Mann'بطلي'حيث تعيش القصص. اكتشف الآن