من ثم ذهبت الى هناك كانت الحياة صعبه ولكن اعتدت وتعلمت لغتهم وبدات بحياة جديده،،سعيدة
وبعد مرور الزمن اصبح عمري ٢٢ سنه
كنت اتصل بامي وكانت تبكي لانها لم تراني منذ ان زرتها
...
لقد كنت انا و زيكو نفس الشقه
لقد كانت هناك رحله الى غابه ما جميع صديقاتي ذهبو اما انا لم اذهب كنت في غاية الكأبه
...
في يوم الرحله
زيكو واقفه عند الباب لتذهب : سأشتاق اليك ايتها اللعينه
انا بضحكه مع دموع : لا اعرف لما اني ممله هكذا ولكنني اسفه لا استطيع الذهاب
زيكو : لا عليك في المره القادمه
...
ودعتها ورجعت الى الباب دخلت في الشقه
وانا اشاهد التلفاز سمعت صوت غريب
ذهبت لاتفقد
وسرعان ما اتفقد سحبني رجل قاللي : لا تصدري اي صوت
كان شكل الرجل جميل وسيم جدا
عندها رايت بشرته الخافته وانيابه تأكدت بانه مصاص دماء
و كان هنالك شخص يلحق به
انا خائفه بوقتها كنت شاربه دواء الصداع
ف بعد ما استيقظت ..
انا: لماذا موجوده على السرير؟
فكرت ان هذا حلو لا اكثر ...
