طريق النجاة.Chapter:4

12K 666 183
                                    

تجاهلوا التكليجات😘💕.

-Comment+Vote💞✔.
-كومنت على الفقرات💞✔
قراءه مُمتعه🍻.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

"زين أيها الوغد اللعين!"صرخ وهو يرفع زين من ياقته "مالذي فعلته بحق اللعنه!"صرخ ثانيتاً بغضب شديد جعل إيزابيلا تجفل بخوف!!
-

"أهدأ جاستن فلنحل الأمور برويه!!"قال دارك ببرود ليلتفت له جاستن بحده "ليس هُنالك شيء ليُحل فلقد افسد المُهمه قبل بدأها حتى!"صرخ جاستن ودفع زين ليقع على الارض.

وإيزابيلا تلقائياً شهقت وتراجعت للخلف قليلاً لينظر لها جاستن ويرفع حاجب توترت ونظرت للأسفل فوراً.

"ماذا حصل؟"سألت بيري وهي تمسك بكتف جاستن "هذا الأحمق أفسد عملية خداع جاسبر!!"قال جاستن بحده متجاهلاً إيزابيلا.

"ماذا ؟كيف؟"سأل ليام بصدمه "لا اعلم لقد اتصل جاسبر وهدد بأنه سيقتلنا واحداً تلو الأخر إن لم نسلم الحقيبه بالوقت المُناسب!"قال أشتون الذي كان خلف جاستن.

"ماذا فعلت زين؟"سأل دارك وهو يصر على أسنانه ،وزين الذي لم يهتم كان يجلس على الارض متربعاً.

"لقد قال بأنني ان لم اسلم الحقيبه بالوقت المناسب سيقتل أقرب شخصاً احبه!"قال زين بملل لتتسع اعين دارك.

"بحق اللعنه الملعونه!"همس لوي بصدمه "هل انت طفل؟"قال دارك وهو يصر على اسنانه ليرفع زين حاجبه.

"زين أنا لو كنت مكان الرجل لقتلتك منذ زمن!"قالت أليس وهي تقلب عيناها "بيلا أذهبي لغرفتنا!"قال زين بهدوء لتومئ بخوف.

مشت بخطى بطيئه والتفت للمره الاخيره لزين الذي كان قد نهض ووقف أمام دارك.

تنهدت بتعب فهي من اول يوماً لها ولم تنعم بالراحه..بالأساس منذ متى وهي ترتاح؟

كانت ستخرج من غرفة المعيشه ولكن لفت أنتباههَ ذلك الباب المفتوح على مصارعيه والضوء الساطع منه كان نور الشمس.

فرصتها!! هاهو حظها يستيقظ أخيراً! التفتت يمينها ومن ثم يسارها..حسناً لا أحد!!

خطوه..خطوتين..ثلاث...خطوات متتاليه سريعه اخرجتها ليضرب الهواء وجههَ!!

دفعت البوابه بيديها ومن ثم خرجت وبدأت تركض ولا تعرف أين تذهب!!

-

"زين لم يكن عليك التعامل معه بهذه الطريقه!"قالت صوفيا بهدوء "لا يهمني هو حقير وقد هددني!"قال زين ببرود.

"بماذا هددك؟"قال هاري وهو يرفع حاجبه"سيقتل افضل شيء بحياتي!"قال زين وهو يرفع حاجب.

"وماهو افضل شيء لديك؟"قال جاستن بسخريه "إيزابيلا!"قال زين بصراخ ليعم الصمت على المكان.

Criminal beau | قيد التعديل* ✔المُجرم العاشق* حيث تعيش القصص. اكتشف الآن