part 6

689 56 55
                                    

دقائق ليسمعوا الأثنين رنين هاتف سيهون 

أجاب على الإتصال 

سيهون:أهلا أخي ماذا تريد؟

أخ سيهون: أ هلاا بك سيهوناه أخي الطيف الصغير.

قال سيهون بإستهتزاء يعرف أنه يرغب بشيء منه

سيهون:  اه فقط قل ما تريد

اخ سيهون: حسنا . انا و زوجتي  سنسافر  و نضع أبننا  معك ،  و لاتحتج  فهذا  عطلة نهاية الأسبوع.

سيهون: ماذا ؟؟أنا لا أعرف للأطفال و لا أحبهم .

اخ سيهون:  اسف سيهوناه  سيأتي أبني غدا مع السائق .

و أقفل أخاه الخط ....

تنهد سيهون و شتم أخاه

ميمي: مالذي حدث أي طفل

سيهون: أخي سيأتي بطفله لكي أعتني به غدا و طوال الإجازة ، اه كم أكره الإطفال .

توسعت عيناها و تلالأت 

ميمي: أ أنا سأساعدك  . انا أحب الإطفال و لدي الخبرة في تربيتهم

( ميمي كانت تقعد أيا الجهال  و تربيتهم للين م يتبنونهم  من الميتم لأن صغار )

سيهون: حقآ ، إذا تعالي غدا عند الساعة الثانية  مساءً 

..................................................

في مساء اليوم التالي

أتى السائق بالطفل  و أخذه سيهون و وضعه على السرير 

ثواني ليضج المكان بصراخ الطفل

توتر سيهون هو لا يعرف للأطفال

هز الطفل و لم يسكت جلب له لعب لم يسكت  و أخيرا 

حمل الطفل و دار به بسرعة

تقيء الصغير على وجهه 

ودخلت ميمي و ضحكت على سيهون

سيهون:  كل هذا حدث لأنك تأخرتي

ميمي : اسفه كما تعلم هناك أزدحام مروري في أيام العطل 

تقدمت و أخذت الصغير 

أسندته على حضنها و أخذت منديل مبلل و مسحت به فم الصغير

ميمي: يمكنك غسل وجهك لا تقلق سأبقى معه

غسل وجهه و هو يشتم الطفل و أخاه

خرج ليرى الطفل قد نام في حضنها

حملته و وضعته  على السرير  و قبلت جبينه

ميمي: إلهي  لما هو جميل مثل عمه.

لم تكن منتبه للشخص الذي ورائها و يبتسم بخبث

سيهون: هل نام ؟

أومئت ميمي

سيهون: وااه كيف نام . أنا حاولت بكل  الطرق و لم ينم .

ملاكي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن