تحكى هذه القصة عن فتاة في الخامسة عشر من عمرها تدعى يوكا، لدى يوكا أخ أكبر منها وهو في 22 من عمره يدعى زين. زين أخ شديد الحرص على يوكا فلقد قام بضرب العديد من الأشخاص لأنهم فقط نظروا إليها بنظرات الإعجاب.
فماذا سيحصل يا ترى؟
أتمنى أن تعجبكم القصة...
"-كا هيا إستيقضي يوكا" قالت تلك المرأة ذات الشعر البني التي تجاوزت الخمسين من عمرها.
"خمس دقائق فقد فوكو-سان" ردت الفتاة النائمة بكسل، وهي تغير موضعها من الجهة اليمنى إلى اليسرى.
زفرت المودعوةُ بـ 'فوكو' بإنزعاج وقالت:" آآآآآه ألم تنتهي الخمس دقائق خاصتك بعد، لقد أصبحت الساعة الآن 7:25 ص "
(تبدأ الدراسة عادتا في الساعة الثامنة والقطار ينطلق عند الساعة 7:30 ص. ويستغرق وصول يوكا إلى القطار 5 دقائق مشياً)
"وإن يكن، لما تيقظيني في هذا الوقت المبكر -.- ؟" ردت تلك الفتاة ذات الشعر الوردي والعينين السوداويتين.
تنهدت فوكو بضجر وقالت:"ممممم لا أعلم، ربما لأن اليوم هو اليوم الأول في المدرسة -_-"
"مـــــــــــاذااااااااا!!!!!!! لااااااا لقد تـــــــأخـــــــــرت!!!! " صرخت يوكا بعد أن قفزت من سريرها وهرولة مسرعتاً نحو الحمام (الله يكرمكم).
----------STOP!!!-----------
فوكو-سان: هي خادمة تعمل لدى عائلة ستار (عائلة يوكا) منذ سنين، تعامل يوكا كأبنتها. هي لطيفة وحنونة تجاه يوكا وزين، أيضا زين يعاملها بلطف لكن ليس بقدر يوكا (نسيت أذكرها، لذلك سوووري😔 بس هلأ ذكرتا لذلك حلت المشكلة😌).
تملك شعراً بني غامق اللون وعينين بنيتين غامقتين. (لون شعرا اغمق من لون عينيها)
(صورة فوكو )
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
--------CONTINUE--------
بعد أن إرتدت يوكا زيها المدرسي ركضت على الدرج بسرعة تفوق سرعة الرياح متجهة نحو المطبخ لتناول وجبة الفطور.
"أوهايو أوني-شان" قالت يوكا وهي تأخذ كرسياً مواجهاً لكرسي ذلك الشاب ذو الشعر الأبيض المائل إلى اللون الأشقر.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(زي يوكا )
"أوهايو يوكا" رد ذلك الشاب المدعو زين، وهو يشرب القهوة الموضوعة في يده اليمنى وفي اليسرى يحمل الجريدة. يجلس على إحدى الكراسي واضعا قدم فوق قدم.
أزاح زين الجريدة ووضعها جانباً وقال:"يوكا لما تأخرتي"
"هاه!؟!" قالت يوكا وفمها مليأ بالطعام، وبعد أن إستدركت يوكا موقفها بلعت ما في فمها وقالت:"اه اسفة، لقد تأخرت بالنوم كنت أضن أن اليوم عطلة هيهيهيهي😅"
"اوه حسنا" رد وكمل شرب قهوته.
------------> بعد الطعام
"أنو أوني-شان هل يمكنني الذهاب إلى المدرسة وحدي اليوم؟" سألة يوكا.
فقال ببعض البرود:"لا"
قالت وهي تعطيه عينين متلألأتين:"لم لا °^° ، لقد أصبحت كبيرة≧﹏≦، أررررجوووك أوني-شان"
"لا"
رمشة.....
شفة مرتجفة.....
عينين مدمعتين....
"-تنهيده- حسنا" قال زين.
"يااايي أوني-شان أنت الأفضل(=^.^=)!!!" صرخت يوكا وهي تحتضن زين.
ضحك زين على تصرف أخته الطفولي وقال:"ههههههه، حسناً هيا إلى المدرسة وإن حاول أحد مضايقتكي فقد أخبريني وسأتول أمره بوهاهاهاهاهاه *ضحك ضحكة شريرة وحولة هالة سوداء*"
"حسنا أخي" ردت يوكا وهي تنظر إلى أخيها بإبتسامة أخوية وتقوم بمعانقته وهو يرد المثل.
ما إن إلتفتت يوكا وهمت على وشك الرحل، ولم تكد قدمها تقترب خارج المنزل، حتى........
لتحت شوي....
بعد شوي....
موهاهاههاهاههاهاههاهاهاهاهاهه للبارت القادم 😈
ماذا تعتقدون؟ وماذا حدث مع ليوكا؟
رأيكم؟ حلوة ولا بشعة؟
كمل ولا لاء؟
بتمنا تحطولي 🌟 وتعملوا💬.
ولا ما بتاخد الا دقيقة.😢.
لم انزل بارت لأن حضرت الماما سحبت التلفون😢 يا لهم من قساه لا يعلمون انني لا احتمل الفراق بيننا انا والتلفون 😢😭
