ثم فَتٌحٍ الباب و دخل منه شخص .. ما إستطعت تمييزه فيه هو ذلك الوشم على يده اليمني و عيناه الزرقاء اللامعة.. اخذ يقترب مني ،، كلما إقترب كلما إزدادت نبضات قلبي .. انا لا اعرف حتي اين انا .. او ماذا سيفعلون بي و من هو ؟ .. قطع حبل تفكيرى كلمة واحدة...
#لوي هاتفت بريانا لكي تأتي و تأخُذ فريدي .. ابني الصغير لانه معي مُنذ اُسبوعٍ ،و لكنها قالت لي إنها منشغلة اليوم لذلك ستأتي لتأخذه بعد يومين لانها خارج البلاد .. قررت ان اءخذ فريدي للحديقة ، قمت بتبديل ملابسي و ملابسه ثم وضعته في شئ ك سرير متنقل هكذا حتي يسهل علي حمله ثم ذهبت به إلي وجهتنا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعدما لعبت مع فريدي ،، ذهبت لكي استريح وضعته بجانبي على الكرسي ،، ثم نظرت امامي لاجد فتاة تقف مع اخيها و يبدوا انهم تائهون من والدتهم ،، ، لذلك ذهبت لهم ، و حملت فريد معي ، ما بكم يا صغار؟ تكلمت الفتاة:لقد اضعنا تورين و لانعرف اين هي قالتها و هي تمسك بيد أخيها و تبتعد عني قليلا كنت على وشك بأن اسئلها من هي تولين ،،
و لكن سمعت صوت فتاة تصرخ و آتت ناحية الفتاة الصغيرة ،، اخذت توبخهم و لكنها هدأت قليلا كانت على وشك بأن توبخني و لكنها صمتت اول م نظرت تجاهي ،، ذُهِلت مما رأيته ،، تباً ! كيف ... لم أستطيع اجد إجابة كل ما إستطعت فعله هو الإنسحااب بهدووء عندما شعرت أنها ستبدأ في ان توجه لي حديثا ً
#تولين كنت علي وشك ان ابدأ فى توبيخه و لكنه ذهب وكأن شيئاً لم يكن -.-
اخذت الاولاد ف يدي بعد ان إعتذرت لهم بسبب تركي لهم وحدهم ، و ذهبنا للمنزل ،، قصصت لوالدتهم ما حدث لم اشاء ان تعلم من آليكس،، ثم تغضب . تفهمت انني شردت و لم يكن قصدي ،، اُحِب تلك المرأء كثييراً اعتبرها كأمي ثم اخذت درجاتي و توجهت للمنزل
اميييي لقد عُدت ، قُلت بصوتٍ عالٍ لكي تسمعني عزيزتى انا هُنا فى للمطبخذهبت لها ، لم اسرد لها ما حدث ، لم ارِدها تنشغل بمشاكلي
صعدت إلي غرفتيي ،، حمداً لله غدا عُطلة ! قُمت بتبديل ملابسي ، و جلست على السرير ،، سمعت هاتفي يرن ، امسكته و وجدتها مليسا ،، ايتهااا الحمقاء متي ستعودين لقد إشتقت لكي بشدة قلتها بنبرة غضب مصطنع الن تكفى عن الصوت العالي
إلتفت بسرعة ،، ثم نظرت للهاتف و فى لحظةً واحدة كنت فوق مليسا التي تقف عِند باب غُرفتي ،، لما لم تقولي لي لكى اقلك من المطار؟ مليسا:لا تشغلي بالك ،، لقد اشتقت لكي حقا ! قِصي لي ماذا حدث اثناء غيابي؟ انا: لقد اشتقت لكي اكثر ! اذهب لتمرين الرقص بعد إنهاء عملي و اعود للمنزل اجلس مع امي حياتي مُملة بشدة ،، و لكن غدا انا اجازة من التمريين و العمل لذلك سأقضي اليوم في النوم .. فيما شاردة يا فتاااة ..ماذا تريدين ان تقولي انا اعرفك جيدا . مليسا: نايلسألنيبأناذهبمعهفىموعدددد قالتها بحماس شدييد ف عينها و لكني لم افهم شئ سوى موعد تمهلي يا فتاة انا لم افهم شئ مليسا: حسناا ،، نايل سألني بأن اذهب معه ف موعد و وافقتتت من هو نايل قلتها و لم اشعر سوي ب وسادة تأخذ وجهي فى رحلة قصيرة إلي الناحية الثانية هييي ماذا ! مليسا: ماذا توليي لما اصبحتي تنسيين هكذا ,, نايل ذلك الاشقر ،، كان زميلنا فى الجامعة ،نايل هوران يا فتاه ،، صحيح و من لا يسمع عنه ، إنه فى فرقة غنائية مشهورة الان انا: اهاا ،، تذكرته ، اتمني لكي التوفييق ميليي مليسا: هل كل شئ بخيير تولي؟ انا: اها لا تقلقي ..ستباتين معي ام ستذهبي؟ مليسا: لا يجب الذهاب ،، اريد تفقد المنزل ،، لذلك اراكي لاحقاً ، وداعاٌ انا: وداعاٌ .. لم يخرج ذلك الفتي من تفكيرى نفس العينين .. انا متأكدة انه ذلك الذي يظهر لي في الحلم ... هل جننتي تولين؟ يوجد الالاف للذين يمتلكون نفس العينين .. حدثني عقلي ،، فى الحقيقة لقد تغلب علىّ ،، هو و النوم لاذهب في ثباات عمييق ---------------------- شخص١: الم تقل لي انها ماتت !! شخص٢: نعم ، فنحن دفناها سوياً شخص١: كيف و انا رأيتها ! هل تمازحني شخص٢: ماذاا !! تباً! هل متأكد مما تقوله شخص١: نعم شخص٢: حسناً ،، سننتصرف . --------------------- -اهه ، اين انا ،، من انتم؟ -نحن والديكي حبيبتي لقد إشتقنا لكي كثييرا ،،ماذا ؟ ما اللعنة التي تتفوهون بها و لما تبدون هكذا؟ هل هذه حفلة تنكرية؟،، انا احلم ، انا احلم اخذت أُرددها ، اخذت ارجع إلي الخلف حتي إصتدمت فى الحائط ثم فجأةة ظهر نفس الشخص و قام بضربي مع تمتمت*آسف* ------------------------ ١:الم يحن الوقت بأن نُخبِرها بكل شئ؟ ٢:لا ليس الان إطلاقاً ، أنت تتمنين الخير لها صحييح؟ ١: بالطبع ٢:لذا يجب عليكي ان تصمتي ،، للابد ! --------
