حياة زاك

يوم موسف

كان اليوم التالي من زواج زاك ،ذهبت ماريا في الصباح عند محامي زاك وكان يحبه المحامي كثيرا وهما الاثنين اتفقوا على ان ياخذ مال زاك ويهربوا في مكان بعيد ورجعت ماريا
واسيقظ زاك ولم ياجد ماريا واتت ماريا وقال زاك: اين كنت وقالت: زاك لقد استيقظت صباح الخير
زاك : جاوبي على السوال
وماريا لا تجاوب وتحاول تغير الموضوع وقالت: اه يا رجلي وزاك صدق الموضوع وقال لها: استريحي ونامي فذهب للاسفل وقال لامه: بان ماريا ذهبت ولم تقولي وعندما رجعت وقالت بانه تألمه رجلها وقالت الام:انا لا اثق بها
زاك : وانا كمان ،سمعت ماريا الكلام ورنت على محامي زاك وقالت له : استعجل لنهم شكوا في الموضوع وقال لها: انتهى الموضوع واليوم يوم سفرنا.
ذهبت ماريا لتوضيب اغراضها ونزلت وهي ماسكة حقيبة السفر ونظر اليها زاك وقال: ما هذا ، وقالت: انه بعض الاغراض التي لا احتاج اليها واريد ان اعطيه لاختي لن اطول وذهبت وتأخرت وقال زاك: اين هي سوف ارن على أهلها ورن وقال زاك لامه: لم تاتي الى اهله ورن الهاتف وكان المتصل من بلاد اخرى ورد: نعم تفضل
ماريا:انا ماريا وانا ببلاد اخرى وهل من الممكن ان تباركلي
زاك: على ماذا
ماريا: انا تزوجت من المحامي الخاص لك واخذت كل مالك وقع الهاتف من يد زاك وامه قالت ما بك وقال: اصبحنا فقراء ماريا اخذت اموالي .