نوت مهمه تحت اقروها كلكم عشان الي مش هيقراها ممكن يتلغبط في أحداث القصه👍
بليز كومنت علي الفقرات 💕
______________________________________
مر يومان علي تواجدها في المستشفي هي لم تستفيق بعد و هو بدوره كل يوم يذهب لها علي أمل أن تكون قد فاقت
و ها هو اليوم ينزل من منزله و يركب سيارته متجه الي المستشفي التي هي بها
وصل المستشفي لكي يجد الطبيب يخرج من غرفتها فيذهب له مسرعا لكي يسأله عن حالتها
هو : مرحبا أيها الطبيب انا فقط كنت أريد أن أعرف هل هي استفاقت لم لا
الطبيب : حمدا لله هي قد استفاقت اليوم في الصباح ولكن هناك شئ سئ قد حدث و للأسف نحن كنا متوقعين حدوثه
هو : ماذا ما الذي حدث
الطبيب : لقد أثرت الخبطه علي ذاكرتها و هذا تسبب لها في فقدان كامل للذاكرة
هو : مهلا ما معنا هذا
سأل الطبيب و هو لا يعرف شعوره أن كان سعيد أم حزين أم قلق بشأنها
الطبيب : هي من الممكن أن تعود لها ذاكرتها ولكن علي شروط
هو : و ما هي
الطبيب : أن تعيش في نفس المكان الذى كانت تعيش به و تتحدث مع نفس الأشخاص و تقوم بفعل كل شئ هي كانت تفعله و لكن يجب أن تبعدها عن أي عصبية أو حزن
هو : حسنا اشكرك ولكن هل من الممكن أن أخذها معي اليوم أعني أن تخرج من المستشفي
الطبيب : لماذا لأن هي فقط عادت لوعيها اليوم
هو : حقيقه والدتها في فرنسا و تحتضر و هي كانت تريد رؤيه ابنتها و انا حجزت تذاكر السفر و الطائره بعد ست ساعات
الطبيب : هذا خطر ولكن إن كان ضروري للغايه فا انا يمكن أن اعطيك تصريح
هو : اشكرك
الطبيب : ولكن هناك شرط
هو : و ما هو
الطبيب : أنها يجب أن تتابع مع أطباء هناك
هو : بالطبع
ذهب الطبيب و هو قام بفتح باب غرفتها لكي يجدها نائم علي السرير و عيناها تتجول في سقف الغرفه و كأنها فتاه صغيره ضيعت طريقها
هو : مرحبا
هي نظرت له و انتفض جسدها فا هي كانت شارده و هو قد ارعبها من تحدثه فجئه
" مرحبا " هي رددت عليه بهمس يكاد أن يكون غير مسموع ولكنه قرأ لغه شفتيها لكي يفهم ما الذي قالته
هي : من انت...من انا...ماذا أفعل هنا...أرجوك أخبرني هم لم يخبروني أي شئ و لماذا انا لا أتذكر أي شئ
أنت تقرأ
Daddy Styles ( Part 2 )
Fiksi Penggemar: من انا و من انتم و ماذا أفعل هنا انا لا اعرفكم : : ارجوكي ابقي معي هو يريد قتلك بعد تعذيبك : : لا تخافي مني انتي تعلمي انك يمكنك أن تخبريني كل شئ : لم أعد أفهم أي شئ كل شئ أصبح غامض و غريب ولكن انا كل ما أعلمه أنني يجب أن ابتعد عن هذا المدعو بستاي...
