"هل ستأتون معي أم ستبقون هنا؟" نظر لبعضهم البعض لوهلة
"نحن أتيون معك ...هيا شباب" قاطعهم ليام
بدأت في القيادة بسرعة هائلة
"نايل .. هدئ السرعة " قالها هاري وهو يجلس بجانبي لم اهتم لما يقوله اي أحد علي الاطلاق فقط افكر في ايميلي و اللعين الذي اريد معرفته
"علي الأقل أخبرنا اين سنذهب ؟" قالها زين متسألاً
"لا أعرف"
"ماذا عن...." قالها لوي
"اصمتوا ... حسناً" صمت الجميع بينما رن هاتفي
"ما هذا ؟ انه رقم خاص!!"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قالها لوي وهو يعطيني الهاتف ولكني لا أريد الإجابة
"أجب ، ربما يكون مهماً" قالها زين
اخذت الهاتف بتردد و عنف "آلو .." "آلو ، كيف حالك نايل" "من أنت؟" "ليس وقتها ،كيف حال زوجتك .. اه اسف .. اقصد التي كانت ستصبح زوجتك" "ايها الحقير...." "هاهاه... يمكنك ان تقول ما تشاء نايل" "سأجدك ايها اللعين " "هذة فقط البداية " "من انت بحق الجحيم!! " "انتظر مني مكالمة اخري.. "
ثم انقطع الخط "آلو ... آلو؟؟؟"
"ماذا حدث ؟ من كان هذا؟؟" سأل زين "لا اعرف ، لكن هو من فعل هذا بإيميلي " "هل يمكن ان يكونوا من عصابة الـ صقور" قالها ليام "لا اعتقد هذا هم لن يرسلوا شخصاً متخفياً انهم اغبي من ذلك، اريدكم ان تتبعوا هاتفه ، هاري انت بارع في هذا ..اليس كذلك؟"
"اجل ، لا تقلق نريده فقط ان يتصل مرة اخري" قالها هاري "اين سنذهب اذاً ؟" سأل لوي "سنذهب الي المنزل الان من ثم ننتظر هذا الحقير ليتصل"
Writer P.O.V
وصل الشباب الي منزل و لكم ما تتخيلونه منزلهم من افخم و اثمن منزل تراه في حياتِك به كل شئ تتوقعه اغلي انواع الاثاث ، الاجهزة الكهربائية ، الاطعمة ، الملابس و غيرها... حتي تصمايم الغرف فوق الروعة كل واحد منهم لديه غرفته الخاصة و هو من قام بتصميمها . بمعني اصح صمموا قصراً فاخراً. غرف هاري و نايل بالأعلي
