لم القى أي تفاعل لكن سأكتب هذا البارت 😭
---------------------------------
عندما وصلنا إلى الفندق انهارت تايلور علي أسئلتها !!!
تايلور: لم تتعرفي عليه جدا و تركتيه يضاجعك ؟ إن علمت أمك بالأمر ماذا سوف تقول ؟ هل ستسكت ؟ و ماذا عن جاك الذي يحبك مند الإبتدائي ؟ كما أنه سيضنك عاهرة لأنكي لم تعرفيه إلا مؤخرا و مارستي معه الجنس .....(قاطعتها)
بيلا : توقفي هو يحبني (بغضب)
تايلور : و أنت كيف علمت أنه لا يكذب لكي يستغلكي ؟ (بسخرية و خفة )
بيلا : تتحدتين و كأنك لازلتي عذراء (قلتها و ضحكت بنفس أسلوبها )
تايلور : ماذا ( بتعجب و أستطيع رؤية الدموع متجمعة في عيناها الضيقتان )
بيلا : "آسفة لم أقصد ذلك" مددت يداي لأعانقها لكن إبتعدت
تايلو : "لا تتحدثي معي مجددا "( قالتها و ركضت خارج الفندق و هي تغطي فمها و تبكي بحرقة )
لم يكن علي قول هذا لأن لربما هي على حق و هي بالأخير تريد مصلحتي أنا نادمة
ف
ي منزل جاستن :
باتي : أين كنت امس ؟ (بغضب)
جاستن : لما أمي الجميلة غاضبة ؟ (بضحك)
باتي : عاهرة مجددا ؟
جاستن : لا إنها حبيبتي الجديدة و هي طيبة و لطيفة أكيد ستعجبك عندما تريها كما أنها مثيرة (و غنز لها)
باتي : كفى أريد رؤيتها غدا
جاستن : حقا جادة ( قالها بحماس )
باتي : أجل جادة لرؤية الفتاة التي أخدت عقل إبني ( ضحكا الإثنان و اتجه جاستن لغرفته )
جاستن : حسنا سأ ذهب لأستحم
ذخل الحمام المتصل بغرفته و إستحم و هو يفكر في بيلا طيلة الوقت و يبتسم .....
في الفندق :
بيلا : سآخد حمام و أذهب لأصالح تايلور (طرق الباب ) من سيكون بحق اللعنة (بصوت مرتفع) (ثم فتحت الباب)
تايلور : أحضرت البيتزا (بإبتسامة عريضة مما جعلني أبتسم )
بيلا : أنا آسفة على ما حدث ... (قاطعتني)
تايلور : لا أريد التحدث في هذا الموضوع إرتدي ثيابك قبل أن أضاجعك ( ضحكت على كلامها لكنني أعلم أنها ليست شادة و ذهبت لأرتدي ملابسي )
عندها طرق أحد الباب فجأة أرى جاستن
بيلا : جاستن!!!!
جاستن : ما بك و كأنك رأيتي شبحا (قالها و ضحك )