فذهب وقال اين انت فرآه خاءفا فأتى اليه وقال لاتخف .فنظر الى وجهه فتمالك اعصابه
وقال له ليونغ اجلس وبدأو يتكلمون
حتى اتى الصباح فنام المحقق ولكن كي لي لم يستطع النوم .فأشرقت الشمس واتت سيون وطلبت من كي لي ان يساعدها في الحظيرة
فبدأؤ يتكلمون كل يوم واكتمل شهر فأهم كي لي بالرحيل ورفضت الجدة ولكنه اصر فعندما خرج من الباب لحقت به سيون واحتضنته وطلبت منه البقاء فقال ليس لدي سبب للبقاء فقالت انا احبك فتكسرت جميع الحواجز داخل قلب كي لي فخرجت القسوة من قلبه .واحتضنها .وبعد عدة اشهر علم افراد العصابة بخروج كي لي من العصابة فأرادو ان يقتلوه ولكنه علم بقدومهم واراد ان يهرب مع سيون ولكن اخاها منعها من اللحاق به لأنه علم بأنه المجرم الذي قتل والداه .ولكن سيون لم تستطع تركه فقد تعلق
قلبها به وأقترح كي لي على ليونغ ان يسلم نفسهفعندما قبض عليه ليونغ امام ناظر اخته قال كي لي
انا آسف ياسيون لم اكن اقصد ذلك ولكن كانت هناك عصابة هددوني بالقتل ان لم انفذ مايقولونهوكن اخاف منهم لانهم عصابة خطيرة جدا
وبعد لحظات اطلق المجرمون النار على ليونغ ليسقط ميتا على الفور
فصاحت سيون وهرب كي لي وسيون وركبا العربة
وهربوا وكانت العصابة تريد قتله فبدأو بمطاردته
وفي اثناء الطريق كان المجرمون يطاردونه حتى ضرب كي لي السيارة بسلاح كان في داخل السيارةولكنه لم يستطع اصابتها فهربوا الى ان تواروا عن الانظار وفقدوهم افراد العصابة