تشانيول حب حياتى

هل تتزوجينى

فقالت ساصنع الرامين اجلس هناك وانتظ فقال سوف اشاهد التلفاز واذا اردت شيئ نادينى هى حسنا اكلوا قال لها انة لذيذ شكرا قالت له لا تذهب حتى انتهى من غسل الاطباق لانى اخاف قال حسنا انتهت ووقفت على باب الغرفة فقال تعالى الى غرفتى سوف انام على الريكة وانتى نامى على السرير فكان ناما وغير مرتاح فقالت لة تعال نام هنا ليس هناك مشكلة فذهب ونام بقربها وكنت تبكين فاحتضنك بين ذراعية وقلت لة لا استطيع ان لا اراك يوميا انا اموت كل يوم وانا لا اراك فشدت الحضن فقال لها تشانيول انا ايضا اشتقت اليك عزيزتى الصغيرة فقبلك قبلة مليئة بالمشاعر يورا ذهبت لتيقذ اسمك فلم تجدها فذهبت لتشانيول فوجدتهم نامين يحتضنون بعضهم فصورتهم ونشرتها فستيقظا فتصل بهما بيكى وواحدة من فرقة اسمك وقال لهما ما حصل عن الصورة فكانا سيقتلون يورا فذهبوا لحفلة ليقولو عن الصورة وقال تشانيول وهو يمسك الميكروفون انهم سيتزوجون
واشتروا كل شى وفى يوم الزفاف دخل والدة ومعة اسمك واعطاها لتشان وقال الكاهن: هل تقبل بى الانسة اسمك بان تكون زوجة لك قال نعم
كاهن:وهل تقبلين بان يكون تشان زوجك نعم
الكاهن:الان يسمح لكم بتقبيل بعضكما
وانتهت القصة بانجابهما فتى وفتاة جميلان