عودة part 6

3.1K 237 212
                                    

بالأول بتشكركم كتيير على الدعم وااو انا تفاجأت لاني لقيت كمونتات حلوة و طويلة شوي عنجد شكرا رغم أنهم مو كتار بس والله فرحت شكرا
خلينا نواصل هيك و رح اعمل البارتات الجاية طويلة
يلا نبلش ؟
اوكي
---------------------enjoy--------------------

بقيت اتدلع إلى أن تعثرت أغمضت عينيا منتظرة ارتطامي بالأرض لكن أحسست بيدين تلتفاني حولي
أنه ......

و من غيره انه فارسي الأبيض ..... فتحت عينايا لتسقطا فورا على عينيه و هنا أصبحت العيون تتكلم دون الاكتراث لأحد ....... لكن ذلك الشعور .... نعم أشعر بقلبي يكاد يكسر اضلاعي و لما لا و من تربع على عرشه أمامه نعم أدركت اني بدأت أحبه .....قد يكون مجرد إعجاب .... لكني أشعر بالأمان بين يديه أرى الحنان في عينيه .........
لنعد ..... اوووووووووه انه يقترب اااه شفتاه تقترب ....نعم هيا ..... هيا ..... تشيبال ... هيا .....لكن
تن تن تن تن تن تن تن ...... ايشششششش هل هذا وقت المايكرووايت ايشششششش .... ابتعد عني للأسف و حمحم و ذهب لإكمال عمله
سهيون : احم اححم .... انتبهي المرة القادمة
انا : اوه دي أوبا
سهيون : اوبا؟؟
انا مدعية الحزن : ويي؟؟ ألم تعجبك .... اراسو لن أقولها مرة أخرى
سهيون : انديييي.. لقد كانت جميلة من شفتيك يا مثيرة
انا : اضن اني عرفت معلمك في الانحراف
سهيون : من ؟؟
انا : كاي ... و من غيره ااااه لا جدوى منكم
سهيون : اكتفى بالابتسام
اكملنا عملنا و أصبحنا نطهو الدجاج معا
سهيون : و أخيرا اكملنا ..... سأنادي على الأعضاء
انا : لااا .... لم ننتهي
سهيون : ماذا بقي لقد طهينا الأكل الكوري و العربي و الدجاج ماذا بعد
انا : لازال هناك طبق ناقص
سهيون : ما هو
انا : انه تشيز كايك .... لم يجهز بعد
سهيون : تشيز كايك ؟؟ الآن ؟؟ في الغداء ؟؟ من طلب هذا ؟
أنا بحزن : لوهان مستعد أن يأكل التشيز كايك 24 ساعة على 24 ساعة
سهيون : اااه نسيت لكنه سيأخذ وقت
انا : انيا عشرة دقائق و شيجهز أعد
سهيون : اراسو ...... انا انتظر ساحضر الطاولة فيما تعيدينه
انا . اوكي
بدأت أعد الشيز كايك .... ببراعة ؟؟؟ ...... اضن ذلك ..... و لكني كل مرة استرق النضر إلى فارسي الأبيض ... وااااو اكتافه العريضة .... و فكه المنحوت ااااه يا إلاهي سأصبح مجنونة .... رائع أكلم نفسي ... ماذا بعد ... اوووه لقد انتهيت من الشيز كايك و أخيرا ..... لوهان أتمنى أن يعجبك .... لكن لماذا قلبي لم يعد ينبض حين أقول اسمه ... إنه ينبض لسهيون فقط .... نعم أدرك اني أحبه ... لكن لوهان ؟؟ انيسته بهذه السهولة ؟؟ .... أتمنى !! اوقفني من شرودي دخول لاي و كاي للمطبخ ..
كاي بتذمر : يااااا ألم يجهز الطعام بعد
لاي : اووووف انا جائع
كاي : بسرعة نريد طعام
سهيون : ياااااا هل نحن خدم
انا : لو صبرت قليلا ... كنت ساناديكم الآن .... اييييش أحمق اخرق
كاي : ياااااا انا اخوكي الأكبر .... احترميني
انا .: حقا؟؟؟ انت أخي الأكبر ؟؟ شكرا لأنك أخبرتني ؟؟ و بعدها ؟؟
كاي : ايشش عديمة الأخلاق
لاي : كفااااا ...... هل جهز الطعام ؟؟
سهيون : دي هيونغ
انا . حسنا اجلسو سانادي الباقي
كاي : اراسو
ذهبت لغرفة المعيشة .... أو اقول مكب القمامة ..
انا : تشانيوول اوبااا .... بيكي اوبااا .... اكسوووو الطعام جاهز
تشين : طبلة أذني لم أعد أشعر بها
شيومين : يااا تصرفي بأنوثة
سوهو : يااااا اصمتو ..... و هيا لنأكل
و بعد ذلك لم أعد أرى سوى المكب فارغ ... حقا حقا انهم كمجاعة أفريقيا ... لكن لوهان أين هو
كريس : سووول تعالي كلي
انا : لحظة سانادي لوهان و آتي
كريس : اراسو
ذهبت لغرفته و انا مترددة و خائفة ... من ماذا ؟؟؟ لا أعرف ... المهم طرقت الباب ... لا رد ... طرقت مرة أخرى ... لا رد ... فتحت الباب لم أجد أحدا لكن سمعت شهقات بكاء مكتوم قادم من زاوية وراء الباب انا : لوهان :؟؟
لوهان بصوت مبحوح : لا تقتربي
انا . ماذا يجري لك
لوهان : قلت لا تقتربي
انا تجاهلته و اقتربت منه كانت عيناه منتفخة من شدة البكاء
انا بقلق : لو....لوهان ...ما. .ماذا يجري لك
لوهان ببكاء : آسف .... سامحيني آسف ارجوكي سامحيني ....
انا : لوهان ماذا يجري أخبرني
لوهان : لا استطيع اخبارك الأن سأخبرك فيما بعد ... لكن كوني على علم اني لا اكرهك و انا آسف على معاملتي لك
انا : لكن انت .... انت ... هل تعاني من انفصام في شخصيتك ؟
لوهان : لا لكن هل يمكن أن نكون أصدقاء الي ان أصلح الأمور ارجوكي
انا . لكن لا نحن لسنا أصدقاء
لوهان مصدوم
انا : نحن أخوة أليس كذلك ؟؟
لوهان : أخوة ؟؟ .... أخوة ...نعم نحن كذلك هههه
انا : إذن الآن اغسلي وجهكي و انا انتظرك
لوهان : يااااا انا رجولي
انا بسخرية : هه أدرك ذلك
لوهان : اوكي انتظريني .... ثم دخل للحمام
وااااو هل يعاني من انفصام في الشخصية ما به يا ترى ..... ماذا جرى له أهو بخير .... لكن انا سعيدة لأننا أصدقاء
لوهان : هيا
انا : أمسكت يده و ابتسمت .... هيا
لوهان . ههه هيا
نزلنا الي المطبخ و الابتسامة على وجوهنا ... هههه لو ترو الأعضاء و تعبيرهم .... كاي ؟؟؟ إنه يتقدم !!
كاي أمسك لوهان من ياقه : الم أخبرك أن تبتعد على اختي ... اوهه
انا وقفت بينهما .: يااا اوبا لا تخف لقد أصبحنا أصدقاء كاي . بوووه ؟؟
انا : نعم ... صحيح لم نعد أحباء لكننا أصدقاء
كاي . سول هل جننتي ؟؟؟ انسيتي ماذا فعل بك ؟؟
انا : لا لم أنسى لكن لا أعرف كيف و لماذا أصبحنا أصدقاء و لكن سأعرف ذلك قريبا و هو الآن أخي ....
لوهان .: كاي .... أرجوك امنحني بعض الوقت لكي أستطيع انا اقول لكم ما سر تغيري .... سهيون اعرف لماذا أنت غاضب ... لقد أخطأت اعرف لكن أرجوك لا تجرحني و لنعد مثلما كنا ... اكسو .. آسف لبرودتي و تعاملي معكم ... فقط اعطوني القليل من الوقت لاتستطيع انا أصلح كل الأمور
اكسو :..... لم يبدو أي ردت فعل إلا سهيون الذي جرى و عانق لوهان ... و من ثم كاي . بيكهيون . تشان . تشين .......إلي أن...
انا : يااااا كما دراما و رومنسية أكره هذا هيا ابتعدو
تاو : ايشششش كاي اختك مفسدة لحظات ... ايشششش
انا : هيا بدون تذمر الطعام جاهز
لوهان : ااااووه شيييز كااايك
كاي : دجاج واااااااو
لاي : أكل عربيي وااااو
بيكي : نحن في الجنة يا ناس
تشان : ااااه معك حق
اكسو : بالهناء هيااااااا
أصبحنا نأكل و نحن مستمتعين و نتبادل أطراف الحديث ...هههه انتهينا من تناول الطعام و تشانبيك غسلو و نضفو ..... ثم ذهبو إلي المكب ... و انا أخطط لما سافعله غدا .... اضن اني سأعذبهم غدا ههههاهاه انا شريرة .... صعدت الي غرفتي و لعبت قليلا بهاتفي و خلدت إلي النوم و انا انتظر الصباح
بينما في غرفة كاي و سهيون و لوهان
لوهان : انت محظوظ بأختك
سهيون : نعم أنها موهوبة في كل شيء جميلة و مثيرة .. باختصار فتاة مثالية
كاي : نعم أعلم لو لم تكن اختي حتما ستكون زوجتي .... لكن انا حزين من أجلها
سهيون : لماا
كاي : رغم صغر سنها إلا أنها تعاني أكثر من شخص في الستين انها حقا مهمومة و خاصة بعد وفاة والدينا لا أعرف أصبحت ......
--------------------------
تراااااا 1000 كلمة ارجوكم دعم و تعليق بين الفقرات كلما لقيت كمونتلت أكثر و أطول كلما اسرعت في تنزيل البارت الجاي
فوت . كومنت . بليز
يلاا♡♡♡♡

Vous avez atteint le dernier des chapitres publiés.

⏰ Dernière mise à jour : Jul 31, 2016 ⏰

Ajoutez cette histoire à votre Bibliothèque pour être informé des nouveaux chapitres !

الفتاة المثالية .....حبيبتيOù les histoires vivent. Découvrez maintenant