من أنا .....

حياتي جديده بعيدة عن حزن ...

مالذي سوف أفعله كيف سوف أحظر طعام وهو بقربي أكيد سوف تحدث كارثه ....

____________
إلين : أبقى معهم لا أعرف العمل ومعي شخص سوف تعيق طريق
ريو : ولكن أريد أن أقدم العون لكِ والبقاء
لم يكمل جملته أخرجته رغماً عنه وهو ينظر بحزن ....
بعد خروجه بدأت أعداد الطعام إلى أن أنتهيت ...
وبدأت في وضع الطعام على سفرة ... فور أنتهائي ذهبت لأخبرهم ...
جولي بفرح : هل أنتهيت لن أستطيع أنتظار أكثر راحه شهيه ...
إلين : نعم هيا لنذهب
عندما وصلنا وترسمت على ملامحم دهشة معدا جولي ...
إلين : هيا لنأكل قبل أن يبرد ....
وبدؤ في أكل طعام ...
عندما أنتهينا من طعام لم نستطع تحرك من مكانا فالقد أكلنا كثيراً ....
بعد مده من زمن غادر جميع وبقيت جول لتقضي اليوم معي ....
جولي : إلين لونأجل تنظيف لبكره أنا تعبه
إلين : لا أستطيع سوف أنظف المنزل
بتذمر حسناً سوف أقدم لكِ يد العون ...
لقد أنتهينا من تنظيف لقد كان الوقت متأخر فذهب كل من إلى فراشه .....
في صباح اسمع جولي وهي تصرخ إلين سوف نتأخر لنذهب
إلين : دعيني أنام جولي أنظري إلى هاتفك باقي أسبوع لجامعة ....
عندما تظرت جولي إلى هاتفها ماذااااا لم تنتهي العطلعه سوف أرجع إلى نوم
إلين : معكي مفتاح قد أطر الذهاب اليوم إلى مكتبه
جولي : نعم لدي لن أخرج اليوم سوف أقضي يومي في النوم
بعد ساعة من الأن نظرت إلى هاتفي أه أنها ساعة ثامنه صباحاً ....
أه جو بارد ولكن لدي كثير من العمل اليوم ...
ذهبت إلى حمام ووضعت جسدي في ماء دافئ وشعرت في نشاط كبير ...
نشفت شعري من الماء ... وأرديت ملابسي مكونه من بنطرون جينز ازرق وتيشرت صوف .. وضعت زينة خفيفه وفردت شعري ووضعت على رأسي طاقية صوف وأرديت جاكيتي السود وحذاء اسود ....
خرجت منزل ورأيت شوارع مدينة أصبحت بيضاء بسبب الثلج يالجماله ....
ويقاطع دهشتي صوت ريو ...
ريو : حبيبتي صباح الخير إلى أين ذاهبة
إلين بخجل : لا تناديني حبيبتي
ريو : أوه حبيبتي تخجل
إلين : ريو توقف ... وايضاً ذاهبة إلى العمل اليوم
ريو : حسناً دعيني أوصلك أن جو بارد ...
بخجل إلين : حسناً لنذهب ....
وفي سياره لم ينطق منا حرف وإذ يفاجئني ....
ريو : إلين دعينا نخرج في موعد غداً
بصدمة إلين : مو...موعد غ.. غداً حسناً
ريو : حسناً سوف أتصل بك وخبرك بالموعد
إلين : حسناً لقد وصلنا سوف أنزل هنا
ريو : متى تنهي عملك سوف أتي لقلك ..
إلين : سوف يأتي مارك لأخذي سوف أذهب إلى منزل والداي ...
ريو : حسناً إلى اللقاء أركي غداً ...
لم يغادر سوى ثواني وإذ هاتفي يرين أنه ريو هل نسي شي ... فأجبت على هاتف ...
إلين : مرحبا ريو هل نسيت
لم أكمل جملتي ....
ريو : لقد أشتقت لك ِ
وأغلق الهاتف ..... أنه أحمق سوف أموت بسببه أنه يجعل قلبي ينبض بسرعه .....
فبدأت العمل في مكتبه جون وكان من هناك يساعده فأخبرني عن كيفيه العمل فأخبرته أنا أعرف قوانين وطريق العمل هنا لقد كنت أساعد جون قبلاً ... حسناً سوف أبحث عن شخص يساعدك لأن لن أكون أغلب أوقات ...
إلين : توم هل تعرف شخص بحاجه إلى العمل
توم : نعم صديقي شارك يبحث عن العمل ....
إلين : حسناً أخبره أن يأتي الأن ...
ذهب توم ليخبر صديقه شارك بالقدوم ....
أشعر بالرغبة في البكاء أنها لم تتغير بقيت كما هي في كل مكان تذكرني بجون ....
لن أبكي عاهدت نفسي سوف أصبح قوية لن أدع شيء يضعفني ....
بعد فترة من زمن أتى شارك ...
شارك : مرحبا أدعى شارك
إلين : وأنا إلين تشرفت معرفتك .... حسناً سمعت من توم بأنك بحاجة إلى العمل ... بحاجة إلى شخص متفرغ ويبقى طوليا لن أكون دأما في المكتبه سوف تساعد توم ....
شارك : أخبرني توم مسبقاً أنا موافق على كل شيء
إلين : حسناً لقد أتفقنا ... بالنسبة إلى ساعات العمل ... من ساعة تاسعه إلى رابعة ...
لقد بداء العمل مع توم وبداء توم يشرح له طريقه العمل والقوانين ....
إلين : حسناً سوف أغادر توم أعتمد عليك في أغلاق مكتبه ....
عندما خرجت أجد مارك ينتظرني
فركبت معه لينذهب إلى منزل والداي ... وهو ينظري إلي ....
مارك : مرحبا روبرت
إلين : مرحبا أخي لما دعوتني بي روبرت
مارك : لماذا أنه أسمك
إلين : هل كان أسمي روبرت أنه جميل ...
مارك : نعم أنه جميل لقد وصلنا ...
عندما دخلنا المنزل أستقبلتني كاثرين وهي مبتسمه لقد أشتقت لك أبنتي ....
إلين : أسفة أ...م.. أسفة لجعليكي تقليقن لقد ذهبت في عطلة ...
لماذا لم أستطع منادتها أمي لماذا ذهبت كلمات مني
كاثرين : لاتقلقي أبنتي سوف أنتظرك ....
لقد عاد والدي من العمل مبركاً لي رؤتي والبقاء معي أكثر ...
توماس : مرحبا أبنتي لقد أشتقت لك كيف كانت رحلتك ....
إلين : مرحبا لقد كانت جميله ....
توماس : جيد تعي معي لخارج هناك مفاجئه صغيرة لك
عندما خرجت إذ كانت سيارة حمراء جميلة ...
توماس : أنها لكِ أبنتي ....
مارك : أما أنا هذه لكِ
كان صندق جميل عندما فتحته أسمع صوت فأخرجته ماذا يالجمالها أنها قطة بشعر أبيض وعيناً زرقاء أنها جميلة
إلين : شكراً لكما ...
وقاطعني صوت والدتي ....
كاثرين : تفضلي أبنتي أنه سنسال نتوارثه من جيل إلى جيل أنه لكِ الأن ....
إلين : ولكن هذا كثير لن أستطيع قبوله
كاثرين : لا أبنتي أرجو أن تقبلي به
إلين : حسناً شكراً لكما ... أ..أم
مارك : لاتضغطي على نفسك سوف
قاطعته...
إلين بصوت عالي : شكراً لكما أمي وأبي لانكما أنجبتوماني ... أسفة لقد سببت لكما كثير من متاعب ... شكراً أنكما لم تنسيان أبنتكما ....
لقد عانقاني ودموع في عنيهما أهلا بعودتك عزيزتي ....
خادمه طعام جاهز سيدتي .....
حسناً لنذهب ...
لقد كانت سفرة جميلة ومليئة بجميع أطعهمه شهي ...
نظرت حولي شعرت بالسعادة كبيرة أنا مع عائلتي وعم أتناول طعام معهم ....
كاثرين : بماذا تفكرين أبنتي تفضلي حبيبتي ....
إلين : شكراً لك ِ أمي
عندما وضعت طعام قدمته لي أمي أنتظر أنا أعرف طعمه أنه سمك فذهبت مسرعة إلى حمام أستفرغت كل شيء
بقلق كاثرين : إبنتي هل أنتي بخير مالذي حدث لكِ
عندما خرجت لأجد مارك والداي والتي ينظران لي بخوف ....
إلين : أسفه ولكن لدي حساسية من سمك لا أستطيع أكله
مارك : لهذا لم تأكلي بارحة سمك
إلين : نعم أني أحظره ولكن لا أكل منه ....
وعندها عدنا إلى طاولة وبدنا بالطعام ونتحدث ونضحك لقد كان جو عائلي جميل وقضيت أجمل وقت معهم ...
وداعاً حياتي قديمه ... أنا الأن إلين جديده الفرحه لن تجعل طريقاً لحزن ... لقد أصبحت سعيده بوجود عائلتي وأصدقائي ...
شكراً لكم