part11

202 10 3
                                    

دخلوا كل من أمبر و كاش للقصر فتحت البوابة الداخلية للقصر بواسطة حراس امسك كاش بيد أمبر وقال " أي شي يسألوج لجاوبين "

" ليش "

"اكلج انتي ليش بس تسالين؟!! "

" ممممممم غير علمود أفهم السالفة شنو "

" اذا متفهميهة احسن"

" حسنا "

دخلت أمبر القصر

(وصف القصر )

القصر كبير فيه عدة غرف في بداية القصر مساحة فارغة توجد في وسطها كنبة والحائط لونه أحمر مائل للزراق ويوجد فيه اثاث حديث وفي يمين المساحة طاولة طعام وفي اليسار ايضا وفي نهاية هذا المساحة يوجد درج في نهاية الدرج يقسم إلى قسمان يسرى ويمنى وفي الطابق الثاني غرف كثيرة وفي كل غرفة ......غرفة نوم كاملة

دخلت أمبر القصر اختبأت وراء كاش بعد ما رأت حوالي 8 فامبير يقفون بانتظام وينحنون احتراما لكاش وكان شخص يقف أمامهم أيضا انحنى لكاش

سلو" أهلا وسهلا سيد كاش "

كاش " جبت ضيفة جديدة اسمهة أمبر "

كالو " وينهة شو خاتلة "

امسك كاش بيد أمبر وقال

" لتخافين "

خرجت أمبر من وراء ظهره ووقفت بجواره

انحنت أمبر احتراما لهم

ذهب كاش نحو مائدة الطعام وجلس على إحدى الكراسي لحقت به أمبر

كاش "سلو وديهة للغرفة "

سلو " حسنا "

أمبر " أريد أبقة يمك"

كاش " اني يمج لتخافين روحي للغرفة ارتاحي تعبتي بالسفر "

أمبر " حسنا "

جلس الفامبير الباقين على المائدة وفي هذا الوقت كان سلو يوصل أمبر لغرفتها وعاد إلى كاش


كاش " شلون جرت الأمور بغيابي "

سلو" ما صار أي مشاكل "

كاش "الحمد للرب "

كجار " شعجب رجعت"

كاش " هيج حبيت ارجع "

كجار "زين شنو قصة أمبر ليش جتي لقصر الفامبير الأصلي ليش مبقت بقصر التعليم "

قال كاش وهو يصعد "هلشي ميخصك"

ثم صعد إلى فوق فتح جزء من باب أمبر رآها غارقة في النوم ثم غلق الباب ووضع يده في جيوبه وتمشى في الطابق العلوي توقف أمام غرفة من الغرف دخل فيها واستلقى على السرير .........

استيقظت أمبر لكنها اعتقدت انه الليل لم يذهب بعد خرجت من غرفتها وهي تتجه نحو باب القصر فتحتها ليدخل الضوء ويهاجم أركان القصر صرخ ليون "اغلقي الباب "

أمبر " آ_آسفة"

وأغلقت الباب بسرعة ليعود آلشعر إلى شكله المظلم *(الظلام مو كلش يعني ظلام خفيف يكدر الشخص يباع اللي أمامه )

استلقى ليون على الكنبة ووضع يده على عينيه ووضع الهتفون على أذنيه اقتربت أمبر منه جلست أمام الكَنبة على الأرض وقالت

"انا أمبر منو انتة "

لم تسمع أي اجابة

" هييييي جاي أحجي وياك منو انتة "

لم تسمع أيضا اجابة أمسكت بالهتفون ونزعته عن أذنه وقالت "مو احجي وياك ليش مجاوب "


توجه نظر ليون إلى أمبر قام من الكنبة وقامت بعده أمبر من على الأرض وضع يده في جيوبه وتوجه نحو الدرج ليصعد إلى الطابق الثاني أما أمبر فقد رمت الهتفون من يدها

" اللعنة،يعني ميكدر يحجي أي شي خرب "


صعدت أمبر إلى الطابق الثاني لكن هناك أحد امسكها من يدها وادخلها لغرفة ما.........

صائده مصاصي الدماء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن