حل الظلام على مدينة سيئول ووقت الراحة حان على المكان الا على فتاة لاتعرف لا الراحة ولا الاستقرار كانت تتجول في الطرقات باحثة عن شيء واحد ، لا الطعام والشراب تريد الحنان والاهتمام فقط ؛؛ حين تنظر الى عيناها يمكنك رؤية البؤس والظلام الذي واجهها ؛ لكن...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حل الظلام على مدينة سيئول ووقت الراحة قدم على السكان الا على فتاة لا تعرف الراحة او الاستقرار ، كانت تتجول في الطرقات ال ضيقة باحثة عن شيء واحد ؛ هي لاتريد طعاما او شرابا هي تريد الحنان والاهتمام ؛ حين تنظر اليها يمكنك رؤية الظلام والبؤس الذي يتبعها في كل مكان ..لكن حاول النظر داخلها حيث يمكنك رؤية روح الطفلة التي تحمل خيطا قصيرا من الامل لكي تجد نبع حنانها .. لقد كانت تلك الطفلة المدللة عند والدتها المرحة اللطيفة التي من الممكن ان ترسم البهجة على اتعس انسان في هذه الحياة فقط من صوت قهقهتها ..والتي يحبها جميع الناس
لكن الآن ؛ اصبحت فتاة عصابات توضح اعينها الحقد والكره للناس اجمع لكنها لم تفقد املها ؛؛ لاسنة او سنتين بل عشر سنوات تقاوم ولا تيأس تسقط ولكن تنهض ..
فتاتنا عمرها الآن ثمانية عشر سنة ..
هل سوف تجد نبع حنانها ؟ هل سوف تبقى متماسكة ام من الممكن ان تنهار في لحظة ضعف ؟ هل سوف تجد الحنان والاهتمام من شخص ما كتعويض ؟؟؟
