سيهون:
شعرت...
نعم لقد شعرت بك. .
كنت تناديني.. أردت ألذهاب خلف صوتك علني أراك حقآ
لكن ما أراه لم يكن سوى ظلام كما في أﻷيام ألسابقة
هل أنا أتخيل مجدداً ؟؟
لقد بت أسمعك كل يوم لكن لماذا لا أستطيع رؤيتك ؟؟
لكن لا.. أنا أليوم أسمعك بوضوح
سأركض إليك حتى لو تطلب مني ألوصول إلى نهاية ألعالم
سأراك. .. أنا أعدك
سأخرج من ظلمتي إنتظرني
أنا أسمعك..
هل تبكي؟؟
أنت تبكي..
لماذا ؟؟ من أبكاك ؟؟
لماذا تنتحب هكذا ؟؟ أنت تؤلمني توقف
أين أنت ؟؟ سأضرب من أذاك .. فقط أخبرني
لا تبكي..
أريد ألخروج من هذا ألظلام
فقط عندها سأحميك
لوهان....
هل تسمع صوتي كما أسمعك ؟؟
تعال وأخرجني من هنا أرجوك
أود رؤيتك
أود أﻷعتذار لك
ف أنا أذكر إن أخر مرة رأيتك فيها كنت غاضبآ مني. .
أنا أسف
هل تسمع ؟؟ أسف حقآ
.
.
.
.
لوهان:
لترقد بسلام سيهون.
