الباب المخيف

826 27 10
                                    

دق الباب لكن لايوجد احد هذه الكلمات التي بدأت بها القصه

في يوم من الأيام كانت هناك فتاه اسمها لوليا تركتها أمها في سن صغير في احدى ملاجئ الأيتام عاشت لوليا حياتها في الملجئ وفي يوم من الأيام كان المطر يهطل بغزارة وكانت تلك الليله مخيفه جداً كادت لوليا ان تغرق في النوم سمعت صوت دقٍ عالي جداً يصدر من الباب لمن تعر هذا الصوت اي اهتمام وأكملت نومها وأكمل هذا الصوت مدة أسبوعين و في يوم من الأيام في منتصف الليل كانت تشعر لوليا بالعطش فذهبت لتحضر بعض الماء وفي طريقها الا هناك كانت تسمع أصوات عاليه تصدر من الأبواب كلها وبعدها تشجعت وفتحت باباً من الأبواب التي تصدر منها أصوات الدق و لكن لم تجد احد و قالت دق الباب لكن لايوجد احد وأكملت سيرها .......... وفي اليوم التالي ء

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 28, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الباب المخيفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن