دق الباب لكن لايوجد احد هذه الكلمات التي بدأت بها القصه
في يوم من الأيام كانت هناك فتاه اسمها لوليا تركتها أمها في سن صغير في احدى ملاجئ الأيتام عاشت لوليا حياتها في الملجئ وفي يوم من الأيام كان المطر يهطل بغزارة وكانت تلك الليله مخيفه جداً كادت لوليا ان تغرق في النوم سمعت صوت دقٍ عالي جداً يصدر من الباب لمن تعر هذا الصوت اي اهتمام وأكملت نومها وأكمل هذا الصوت مدة أسبوعين و في يوم من الأيام في منتصف الليل كانت تشعر لوليا بالعطش فذهبت لتحضر بعض الماء وفي طريقها الا هناك كانت تسمع أصوات عاليه تصدر من الأبواب كلها وبعدها تشجعت وفتحت باباً من الأبواب التي تصدر منها أصوات الدق و لكن لم تجد احد و قالت دق الباب لكن لايوجد احد وأكملت سيرها .......... وفي اليوم التالي ء