يومي الاول فـِ الجامعه

22 1 0
                                    

عند دخولي الحامعه اذ بي ارى ؟؟
.
.
الشاب المغرور امامي " مهند "
"قلت لنفسي ماذا يفعل هذا الشاب هنا
الم يكن في الشاطئ ام انه يتبعني
لا اظن ذلك"
لم اهتم له وذهبت نحو قاعة المحاظرات
جلست بالقرب من فتاه لطيفه للغايه
الفتاه : مرحبا انا بيلين وانتي
وانا ايمي تشرفت بمعرفتك
كانت تبدو ذو قلب طيب للغايه
عند انتهاء حديثنا نظرت اذ ب احدهم قادم نحوي
لم اعرفه كان شاب في ٢٤ من عمره تقريبا
اقترب من اذنِ وهمس
هل استطيع مرافقتك بعد الجامعه ؟
اجبت لاتستطيع
الشاب ؛ لكن استطيع اجبارك وهو يبتسم بخبث
وقفت واجبته لاتستطيع حتى الاقتراب
دفعته وخرجت من القاعه
اتجهت نحو الكافتريا بعصبيه
وجلست ع احدى الطاولات
جاء وجلس بجاني الشاب المغرور "مهند" نظرت اليه
وقلت " ماذا تريد مني لماذا تتبعني مللت منك"
اجاب قائلا ؛ كنت اريد معرفه الشاب الذي اغضبك ؟
انا ؛ من اخبرك ؟
الشاب المغرور "مهند" ؛ لا احد عرفت من ملامح وجهكِ
هل سوف تخبرينني او اعرف بطريقتي ؟
انا ؛ افعل ماتريده ونهضت وذهبت لقاعه المحاظر الثانيه
مللت حقا وانا انتظر انتهاء المحاظرات لاذهب
"مضى ساعه"
انتهت محاظراتي خرجت من القاعه واتجهت نحو السياره
صعدت وعدت للمنزل نمت قليلا
" اصبح الساعه ٤ مساءً"
نهضت وجهزت نفسي لاذهب وابحث عن عمل
لاريد نقود ابي لاريد شياء منه
وانا خارجه من غرفتي سمعت صوتا قادم من الطابق الارضي
لم اخبركم عن منزل ابي ؟؟
(كبير جدا ذات ٣ طوابق لم تصدقو
انني لم ارى الطابق الثالث اطلاقا
انه خاص ب ابي لا يسمح لاحد بالصعود)
نزلت للطابق الارضي اذ بي ارى امراء
عمرها مايقارب ٣٥ سنه
ذهبت نحوها سالتها من انتي ؟؟
لم تجبني اطالت بالنظر الي وعينيها ممتلئه بالدموع
اخبرتها هل استطيع مساعدتك ؟؟
فجاءه اسمع صرخت ابي..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 30, 2016 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

my lifeحيث تعيش القصص. اكتشف الآن