في يوم من الايام كان هناك فتاه تدعى اسيل ولديها زوج وابن كانت عائله سعيده يذهب الزوج للعمل ويعود لتستقبله زوجته وابنه بالابتسامات والضحكات ذات يوم ذهب الاب والابن لمدينه الالعاب ولكن المفاجأه واذا بشاحنه تصدمها ليلفضا انفاسهما الاخيره اسيل أعدت لهما طعام العشاء وتنتظرهما لكي يتناولنه سويآ : تاخر الوقت ولم يأتيا اتصلت اسيل بزوجها فإذا بالطبيب يتحدث معها ليخبرها انهمها في المستشفى ذهبت راكضه إليهم أين زوجي أين ابني نظرت الى الطبيب بكل امل ان يخبرهما بانهما بخير وينتظرانك في الغرفه ولكن صدمت بانهما فارقا الحياه فور سماعها الخبر وقعت ارضآ اسعفها الطبيب حتى استفاقت انهارت بالبكاء ولم تستطع تمالك نفسها بعد اسبوع من الحزن الشديد لم تستطع اسيل ان تعيش في البلد الذي هي فيه من الحزن والالم في كل مكان تذهب اليه تذكر زوجها وابنها عندما تذهب الى البقاله وعندما تذهب الي مدينه الالعاب لاتفارقها صورتهمها فقررت الذهاب الى مدينه اخرى لبدء حياه جديده ادخرت مبلغ من المال واشترت التذكره وسافرت الى تركيا ..
أنت تقرأ
وأنا كنت أريدك
Lãng mạnتتكلم القصه عن فتاه محطمه تعرضت لصدمه كبيره لم تستطع ان تتعايش مع المها الكبير فقررت ان تسافر للعيش في دوله اخرى وعندما استقرت للعيش فيها قابلت بالصدفه شاب وسيم لديه حبيبه جميله وكانت المفاجأه انها وقعت في حبه ...