في احد الايام في تاريخ 1.9.2011
دخلت فتاه في ريعان شبابها الى الجامعه التي كانت تنتظرها منذ 3 سنوات ..
دخلت الفتاه الى صفها و هناك تعرف على اصدقائها اتت اليها فتاه طويله و جميله
ليزا:اهلا مينا
مينا :اهلا
ليزا:مارايك ان نصبح اصدقاء بما ان الكل ذهب و بقينا نحن الاثنتين
مينا:حسنا انا موافقه
ليزا:مارايك بعد هذه المحاضرة ان نذهب و نتعرف على بعضنا البعض
مينا:حسنا انا موافقه
وعندما بدأت المحاضرة جلست مينا تفكر و تقول في نفسها ما هذا اليوم يبدوا ان اليوم طويل
وعندما انتهت المحاضرة جمعت مينا اغراضها و ذهبت مع ليزا :
ليزا: هيا مينا
مينا :هيا
ولقد ذهبن الى الكافتريا وتعرفن على بعضهن البعض و كل من رائوهن يقول انهن اعز صديقات في العمر حيث انهن تعرفن بعضهن البعض من وقت طويل و عندما انتهن من الكلام عادت مينا الى المحاضرة و ذهبت ليزا الى محاضرتها حيث ان محاضرتهن مختلفه اي ان كل واحده في مجموعه مختلفه و عندما ذهبت مينا الى للمحاضرة و هي في طريقها رأت شبيه ليزا حيث انها ظننت انها ليزا و لكنها ليست هي و فجاه تذكرت انها تاخرت على المحاضرة و اصبحت تركض حتى وصلت المحاضرة و اعتذرت على التأخير و جلست في مقعدها
بدأ يشرح الاستاذ الدرس و لكن مينا لم تنتبه للدرس لانها كانت تفكر في شبيه ليزا و عندما انتهت المحاضرة بقيت سارحة الى ان اتتها احد الفتيات اللواتي معها و هزتها حيث ان مينا لم تنتبه:
احد الفتيات:مينا
مينا:بتفاجئ ماذا😯
احد الفتيات :ما بكي لماذا انتي هكذا
مينا :ما بي اين الاستاذ اين الطلاب لماذا ذهبوا
احد الفتيات : لقد انتهى الدرس و انتي بقيتي هكذا ما بكي هل انتي مريضه ام انكي متعبه
مينا: لا شئ شكرا لكي
ذهبت مينا للكافتريا و هي تفكر في شبيه ليزا حيث انها لقت بالصدفه مينا تتكلم مع شبيهها و فكرت مينا
مينا : من هذا هل من الممكن ان يكون قريبها و لكن كيف ساعرف حسنا سوف اسأل احد من صديقاتي
ذهب مينا الى احد صديقاتها و سالتها
مينا:من يكون هاذا الذي مع ليزا
احد اصديقاتها :انه اخوها التؤام
مينا : اخوها التؤام هل لليزا تؤام
احد اصديقاتها :نعم و اسمه تشانيول
مينا: اسمه تشانيول
احد اصدقائها: لماذا تسالي
مينا: لا شيء لقد استغربت لانها تشبهة كثيرا
احد اصدقائها : هذا صحيح انهن يشبهون بعضهم ولكن ليزا اكبر منه بدقيقتين حيث ان ليزا ولدت و بعد دقيقتين ولد هو
ولقد كانت مينا مستمعه جيدا حيث انها كانت فضوليه
مينا :حسنا شكرا لكي
احد صديقاتها: لا داعي للشكر
و لقد تركتها مينا و ذهبت الى المكتبه حيث انها بقيت تفكر فيه وتقول في نفسها مينا: لماذا ليزا لم تقول لي ان لها تؤام
ومن ثم قالت في نفسها
مينا: لماذا افكر فيه يا ترى يجب علي ان انساه لا تفكري فيه يا مينا ، حيث انها كانت تتحدث مع نفسها و تصنع تعابير حيث ان الامامها استغربوا لماذا تتحدث مع نفسها و لماذا تصنع هذه التعابير و عندما راتهم مينا خجلت من نفسها و خرجت من المكتبه و ذهبت الى الحمام و نظرت الى المراه و رأت على المراه ان وجهها اصبح احمر
مينا: ما هذا لماذا وجهي احمر هكذا
و غسلت وجهها بالمياه و خرجت من الحمام حيث ان انها اكملت يومها و عادت الى المنزل و دخلت الى غرفتها و ارتمت الى سريرها و قالت
مينا: ما هذا لقد كان اليوم متعب خصوصا انه اليوم الاول ويحصل معي كل هذا سوف انام قليلا ....يتبع
متاسفه اذا كان هناك اخطاء املائيه
أنت تقرأ
What do i call it this shell is a game of destiny or are they Station
General Fictionاسم الروايه: What do i call it this shell is a game of destiny or are they Station بالعربيه: ماذا اسميها هذه الصدفه هل هي لعبه القدر ام هل هي محطه تقرير للروايه:احيانا نتوقف في محطات و ندعي على انها مشيئه القدر واحيانا لعبه من القدر هاذا هو ما حصل...