11.30 هي لم تستيقظ بعد مع انها وعدت نفسها الله
الماضيه بأن تستيقظ باكراًلشراء هديه ميلاد صديقتها جوليا و
وبعد برهة استيقظت فإنه وهي تصرخ ( يااا الهي لقد تأخرت
كثيرا نضرت إلى المنبه وينضر ثم تقول لاباسلازال هناك
الوقت الكافي لشراء هديه ثم ذهب إلى الحمام لتغسل
وجهها وتنشط شعرها الاسود الطول ونظرت الى المراء
وهي تقول صباح الخير أيها الوجه المخيف ياالهي
أن وجهي شاحب جداً كل العاده قالت بصوت عالي وهي
تقول تبا لك يا اليزابيت لم لا تبتسمي
نعم اسمها اليزابيت لاكن أصدقائها ينادونعا
ليزي مراهقه في16 من عمرها تعيش مع والديها في منزل
متواضع لا تبتسم كثيرًا هي متقنه بان لا تبتسم لن يغير شياء
في هاذا العالم الكئيب ارتدت ليزي معطفا الخضر وحذائها
بلون لازرق الفاتح وتناولت الطعام بهدوء رغم تاخرها وهي
تعلم أن حياتها قصيره لذلك تحاول أن تستغل كل
ثانية فيها برأيه غادرت المنزل وهي متجهة نحو متاجر
المدينه لكي تبحث عن الهديه تناسب شخصيه صديقتها
الوحيده جوليا وهي فتاه في نفس عمرها تدرسأن معا في
نفس الصف فتاة جريئه جداً ومحبه لحياة عكس ليزي التي
تكره الحياة ولا تثق في نفسها جوليا ...
تعيش في منزل كبير جدا مع خالتها التي تحبها.كثيرا
والخادم لاجنبيه سمانتا فقدت توفي والدها في حادث سير
عندما كان عمرها سنه واحده فقط لذالك هي لا تتذكر
ابدا عندما عندما وصلت ليزي إلى المتجر لم تجد أي هديه
المناسبه لصديتها ضلت تبحث لكن دون جدوى
تريد شراء هديه مألوفة تفهي رغم كرها لكل شيء لا أنها
تحب الأشياء واحد فقط هو التمير حتى في الهديه التي
ستشتريها الصديتها أحد شياء يستحق لاهتمام لذلك
قررت العوده الى المنزل ربما في الطريق قد تفكر بهديه
وهي تستعد وهي في الطريق إلى المنزل اصطدمت
بشاب يحمل مجموعه من الكتب
سقطت ليزي الكتب على الأرض من شده الاصطدام
شعر الشاب بفعل شرير ظن ليزي فقدت كانت
مرميه على الأرض دون حركه لكن صوتها المحتج
اشعره باطمئنان
الشاب!!ماذا انت من اصطدمت بي كما انكي اندلعت كل
كل كتبي لدرجه أنها لم تسطيع لومه أو الصراخ في وجهه
وقال ببروده انا أسفه لم انتبه الشاب وقد تغيرت ملامح
الساخطه بعد للاعتذار لها لا بأس الشاب ثم احنا ليجمع
الكتب ويزيل الغبار عنها فساعدته اليزابيت الشاب شكرا جزيلا
لكي اليزي يبدو أنك تحب ا
