بيكهيون كان يقف امام والده الذي كان ينزل راسه يديه احكمت مِن قبِل رجُلين طويلان مُخيفان بيكهيون صرخ مجدداً " انت مريض لا يعني اني لست شرعي ان تلقيني ايها العجوز القبيح صبرت كثيراً عليك" صراخه كان يصدح بذالك القصر بينما يسحب من قبل تلك اليدين للخارج اخر ماسمعه ذالك الرجل من بيكهيون كانت " سانتقم لهذه الحياة البائسه لعين بيون!"
هو ركب بينما كان رجلان يحكمون امساكه ابتلع حلقه بخوف للمكان المجهول الذي سيتوجه له
توسعت عينيه لرؤية ذالك القصر قديم الطراز
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هو اطلق 'تشه' بينما يحدق بذالك القصر هم اوقفو السياره ليتم سحب بيكهيون مجدداً صرخ" هل انا جرو لتسحبوني بهذه الطريقه" بلفعل هم لم يلقو له بالاً
ادخلو للداخل ليلقوه علي الارض ينظر لذالك الكرسي الذي كان ظهره مُعطى لبيك خمن انه الرئيس لانهم جمعياً انحنو له بينما بيكهيون استقام ينفظ الغبار الوهمي هو متاكد انه عجوز وقبيح لكن يديه الظاهره رجوليه ليست كا خاصت عجوز
الفضول بداء ياكله ليرا الرجل بيكهيون لم يلقي بالاً كونه بمقر مافيا او انه سيصبح منهم علي العكس هو سعيد يشعر انه يقوم بمغامره جديده
التفت ذالك الكرسي ليرا صاحب الشعر الاحمر 'سيدي ! احظرنا الفتى ' بلفعل عيني بيكهيون لم تسقط عن تشانيول فكه سقط لجمال الرجل شعر احمر ناري وبعض الجروح الصغيره كانت تعطيه منظراً رجولياً
فكر بيكهيون" هذه رئيس مافيا؟ انه نعيم انه ملاك" تحمحم الحارس الشخصي ليتدارك بيكهيون الامر ويغلق فمه
