حقا أنت كاللعنة مهما فعلت لا أستطيع التخلص منك..! وفي الحب ، تتحول الهواتف المحمولة إلى جزء آخر من الجسد ، نخاف ، عليها ، نهتم بها ، و يحدث أن نمطرها بالقبلات .......
بعض النساء يبقين في مخيّلة الرجل ولو عبرن الشارع مرة واحدة .......
“كلّ مساء تأمّلي مشهد غروب العواطف و قرص الحبّ وهو يغرق بحمرته الدامية في بحر أوجاعك. غدًا من المكان نفسه ستطلع الشمس . ذلك أنها مثلما تغرب بداخلك ستشرق الشمس منك”
أجمل حب هو الذي يأتيك أثناء بحثك عنه شيء آخر
يظل العشاق حتى بعد افتراقهما ..وقطيعتهما مأخوذين بجمالية لقائهما الأول
“علينا أن نربي قلبنا مع كل حب على توقع احتمال الفراق ، و التأقلم مع فكرة الفراق قبل التأقلم مع واقعه.. ذلك أن في الفكرة يكمن شقاؤنا”
. ...................اكتب فهناك من يتنفس مصراعيي يوم الجمعة المبارك بليلها و نهارها فهي النجمة التي تتلألأ فى سماء سعادة الموالين ... ربي يحفظڪم .. . . أخبرتني في ألظهيرة انها سيدة خجولة مع ألمجتمع فاحشة بعد منتصف ألليل قلت هي سيدة تحترم أُنوثتها..!
لا يلمس الزمن الثقيل مجالك الحيوى خفت الأرض ،أستدارت ثم طارت..كالحمامة في سمائك
..........أحبك هكذا بسبب أو دون سبب
اذاً تنفس اكثر لنلهج بالمتعة حيث حرفك
...................اكتب فهناك من يتنفس الحروف.
...................منذ رحيلك غابت شمس البراءة عن مدينتي جفت الوديان و مال الزهر على الأغصان حزينا بت فى صراع طويل مع الحزن و مرضى الدائم بكِ .
................قلبك واحة عشق و شاطئ بعيد ترسو إليه سفن الأحلام و يتخذ منه قلبى قبلته للراحة.
................انظر كيف تكون حرارة الأشواق لقلوب اشتاقت للعناق .. ساختم الحرف ببكائي.
.............و ما أعتى أمواج الحنين و ما أضعف قلوبنا أمامها.
هي الڪلمات.. تفرض نفسـهـا على القلب و العقل غير متسلقـہ أيّ جدران لأيّ إيديولوجيات أو أنظمـه فڪريـه فقط من القلب يمکنڪ لمـس السمـاء ... .......................الحرفُ يبدأُ من عينيكِ رحلتهُ كلُّ اللغاتِ بلا عينيكِ تندثرُ و تلك الجزيئات في قلبي تتكسر و تعاد لتروي فتاتها و تحط على جسدي لينهار ..
وتلك الجزيئات في قلبي تتكسر .. وتعاد لتروي فتاتها وتحط على جسدي لينهار .. ما زلت يا رفيقي متألقة ..
اسيرة .. بين طيات عوالم مختلفة .. لا ارى سوى المطر ولا يراني احد .. احيانا العزلة تشتت حدة الالم ..
من كثر كدماتي .. تعلمت كيف لا اسقط..
الحب مقتبس والحزن مقتبس والحقيقة ضائعة ..
وأي حب دافئ له أستوطن روحي فجئه بالعناد وكيف لتلك الملامح الشديدة القرب من ذاك العنيد لآ تعكس البراكين القابعه بروحي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
