حياتي

النهاية !

/البارت السابق/
مات سينشي واكتشفت يونا انه خطيبها

&$&$&(&$&$&$@&@&@&

/بعد خمس اشهر / (قبل التخرج بقليل)

انت هي السبب /انت هي سبب موتة/ كل هذا بسسبك/ لو لم تموني موجودة لكان الان بيننا

وجوه غاضبة، اعين مخيفة ، ظلام يحيط بي بجميع الاتجاهات

استيقضت يونا فزعة واخذت تتنفس يقوة

: هذا يكفي يكفففففيييي انا اسفة اسفة ارجوكم دعوني وشأني انه ليس خطأ اتركوووننننييييي
ههههههههههههههه على من اكذب انا قتلتة يغبائي
اسفة
اسفة
اسفة
ارجوكم اتركوني وشأني

لقد إعتادت يونا على هذا فمنذ ان استيقضت وعرفت خبر موت سينشي وهي تحلم بهذة الكوابيس ، لم تحضى بليلة هنيئه واحدة و الشئ الوحيد الذي يمنعها من الجنون هو انها متأكدة ان روح سينشي لم تكون سعيدة ابداً ان جنت الفتاة الذي احبها ،هههه بالطبع هذا ايس كلامها بل كلام والد سينشي فلقد زارها مرة وقال لها هذا لقد كان يؤمن انه حب ابنة لها حب حقيقي

استدارت يونا الى المنبه لتجد ان الساعة تشير الى الواحدة بعد منتصف الليل
: ل ل ماذا ي يحدث هذاا م معي
ثم اسلقيت على الفراش ونامت والدموع تنهمر من عينيها

(في الحلم)

كانت يونا جالسة على كرسي بأحد الحدائق وهي مغمضة عينيها والدموع تتسابق على خديها
ثم سمعت صوت مألوف لديها

: ايتها الغبية توقفي عن البكاء
وقفت يونا مصدومة هذا الصوت هذة الكلمات هذا الوجة ، كم اشتاقت له
: س..سي ينش شي ي
سينشي: ماذا هل رأيتي شبحاً
يونا: ا ا انا اس سفة حقاً انا غبية حمقاء لم انتبة لك
وكزها سينشي حلى جبينها
سينشي: باكا هذا ليس مهم الان ، ما حدث قد حدث بالاضافة لهذا ان متي في ذلك اليوم كنت سألوم نفسي اني لم احميك لمدى الحياة
يونا: انا فهلاً اسفة اني لم انتبة لحبك قلبك صافي وانت تحبني فعلاً وانا كنت عمياء
سينشي: و ما زلتي عمياء
يونا: ماذا تعني
سينشي: الشخص الذي وقعتي بحبة واعمى بصيرتكِ عني باكا
يونا: ياتو؟
سينشي: تماماً ، سأشعر بالخزي ان لم تعيشي حياه سعيدة مع الشخص الطي احببتية
يونا: احببتة كلمة ممبالغ بها انا لم احبة فعلاً بل مجرد مشاعر غبية
سينشي: اااااا يا إلاهي ما زلتي عمياء ، الحب هو ان تشعري بالامان والانانية والثقة تجاه ذلك الشخص
يونا: انا لا افهم
سينشي: فقد اذهبي و قولي له انك تحبينة وإجعليني استريح