وبينما هما مستمتعان بلحديث الذي دار بينهما اذ لاحضت ريام ان الوقت تاخر للعودة الى البيت .
ريام:اذن شكرا لك انا اعترف انني قضيت يوما رائعا معك يا زين
زين:لا شكر على واجب فانا كذلك لم استمتع بحديث الطف مثل هذا في حياتي كلها يا ريام
ريام:هاهاها..لا تبالغ
زين:الان هل تسمحي لي ان اوصلك الى البيت ايتها الجميلة من اجل سلامتك.
ريام:هاهاها...شكرا لك وبكل سروراوصلها الى البيت.
ريام:اذن شكرا على كل شيءاليوم ولقد كان يوما..._قبل ان اكمل كلامي اذ يضع اصبعه على فهي وقد كانت نظراته تكاد تقتلني من الاثارة_
زين:تعلمين شيئا , ذلك اليوم عندما قلت انكي فتاتي لقد عنيت ما قلت
ريام:ماذا..._يمسك فمي تانية_
زين:اعلم انك لا تريدين اي فتى ولا تكترثين الى اي واحد منهم ولكن منذ ان رايتك بين يدي عندما اصتدمنا مع بعضنا ومنذ ذلك الوقت وصورتكي في مخيلتي انت تقتلينني كل يوم بينما لا استطيع البوح لك بحبي لك _وهمس في اذنها _سامحيني على ما سوف افعله الان.لقد قبلها قبلة شغوفة لم يفعلها زين من قبل مع اي فتاة اللواتي قابلهن من قبل لم يستطع مقاومة جمالها لقد كان مغرما حقا بريام. اما ريام فقد خدرت بتلك القبلة فقد كانت قبلتها الاولى لم ترد تلك القبلة ولكن لم تستطع رفضها لقد كانت حائرة وفي نفس الوقت مسمرة في مكانها.
فصل زين القبلة بسلاسة وهما لا يزالان وجههما شبه ملتصقين ببعضهما
زين:انا اسف ولكن هذه هي الطريقة الوحيدة التي بإمكامها التقرب منك, هههل استطيع ان اتي لك غدا .. قولي اي شيء
ريام:_وهي تنضر الى الارض وهي محمرة وتسرع وتدخل الى البيت وهي تغلق الباب بكل سرعة.
Pov riyam
ريام:ما الذي اصابني ما هذا الذي حدث لتوي
هل قبلني حقا ما هذا الاحساس الذي يراودني ان قلبي يكاد ينط من صدري ولا استطيع التنفس يا إلاهي هل مقعت في حبه هذا مستحيل لا فانا لا اكترث ابدا لا لا لا لا هل يعقل انه الحب الحقيقي .
أنت تقرأ
سري انا وحبيبي
Romanceهي قصة فتاة إلتقت مع فرقة one deriction بصدفة إذا بحياتها تتغير كليا بوقوع في الحب هي فتاة في 19 من عمرها و تدرس في الجامعة.