من هنا ابتدأت قصه جديده ..'
قصه مختلفه عن غيرها تبدأ بحب لكن من نوع اخر نوع قد سمع به لاكنه نادر .**
تبدأ بحلول يوم عادي بين الطرفيين الاول يصحو بتعب وتملل يشتم نفسه
على وضعيته ب الاستيقاظ .
استقام من سريره ليتوجه الى دوره المياه ويستحم وهو يتمتم
ب لا مفهوم
خرج بعد ان انتهى من الاستحمام وتوجه ليأكل الافطار مع
بعض الحوارات التي دارت بينه وبين والديه
ذهب ل مدرسته ك كل يوم لا شيء ينتظره
سوا صراخ معلمه على تأخره
: نذهب ل الطرف الاخر :
يستيقظ ك عادته مليئ بنشاط ممزوج ب غرور وابتسامات بما
فعله ب الامس من انجازات ومقابلات ناجحه
يذهب لدوره المياه ويستحم وهو يتمتم ب اغنيه
***
يخرج ب مزاج جيد لبدايه الصباح ب هدوء واستيقاظ مبكرا
يلبس ثياب عمله وهو لازال يتمتم بتلك الاغنيه
خرج من غرفته وتوجه نحو المطبخ اخرج من الثلاجه الحليب وكوبا من الرف
العلوي وضع نوع من قهوه فاخره ومشهوره في سيئول
سكب عليها بعض الحليب ليمتزج السائلين مكونين لون بني فاتح
يفتح شهيه من يراه( و ي له من لون )
اخذ كوبه وذهب ل غرفه المعيشه ينظر الى هاتفه ليبحث عن اعمال اليوم الي وصلته ب الفعل
كان محتوا الرساله انه هناك اجتماع ل مجلس الوزراء اليوم و مهم ان يكون السيد بارك موجود
اجل سيد بارك - بارك تشانيول -
عندما قراء م كتب بتلك الرساله اخذ كوب القهوه الذي بيده الي السياره بقله صبر او هدوء
ليسكب القليل على يده ويصرخ ب : اللعنه ليس الان
وضع الكوب على رف السياره الخاص ب الاكواب وذهب بسرعه الى مكتبه حيث يجتمع الكل
ليجهزو موقع الاجتماع واخرين يهتمون ب السيد بارك ذو ال 24 عاماً
الي الطرف الاخر :.
يضع رأسه على الطاوله ب فكره انه سينام لنهايه المدرسه
ولكن قاطع تفكيره ب الراحه المدرس
المدرس : بيون بيكهيون الن تكف عن كونك تنام ب الفصل
لم يجبه بيكهيون ب اي شيء لانه نام ب الفعل ف هو ب الامس كان
يسهر مع اصدقائه
قترب الاستاذ من اذن بيكهيون ليصرخ ويفزع بيكهيون من صوته
المدرس :بيكهيون ب صراخ
