٥-،
استيقظت ب هدوء تحركت ب خفه
ل اشعر ب الم قد تملك فخذي
وضعت يدي عليها ل امسدهاا ب خفه . لا اعلم م داعي ل وضع يداي وتمسيدها لاكن
هذا يحصل تلقائياًاه لا يهم .
لكن لحظه م هذا لقد شعرت ب شيء ماا مكان الندبه
رفعت الشورت قليلاً ل ارى تلك التي لفت على فخذي اناا لم افعلها وذلك ايضاً
اين ذلك الطويل هل ...!" ااااااه ي الللهلهلهيهيهي "
.
صرخ بها بيكهيون بعد م تذكر ذلك الطويل
تكلم بداخله " هل هل ... ه و من ف.. فعلهاا"
قالها و بدت على وجهه تعابير الاحرااج مع قليل من تصنع البكااء" ااه ي اللهي كيف ... اهه م الذي .. اووه اللعنةة"
قالهاا كثيرا بعدم صمت
ثم اردف بعدها ب خفه " لقد..لقد رفعه ه ..هو ل..لن يصل الليها .. من .. من دون رفعه "
قالها وهو يشتم ب داخله على م حدث " اوه ي اللهي . اووه ي اللهي"صرخ بهاا وهو يحاول ابعاد تلك الافكاار التي تسللت الى رأسه
سقطت عينااه بعدها على تلك الورقه التي وضعت على الطواله ب ترتيب
لم تكن هنا من قبل هو فكر ب هذاتقدم ل الطواله ب كل هدوء يأمل ب انها ليست من الشخص الذي يفكر به
رفعهاا ب خفه ل يقرأ م بهاا
هو قرأ م في طرف الورقه كانت الشخص الطويل لذا بائت اماله ب الفشلاكمل قراءة م كتب بها
" مرحباً بيكي اللطيف . او اجل انت كنت تبدو لطيف وانت نائم "
" اوه شكرا على اعتنائك بي ليله امس "
" لم اتعمد المرض ليله امس لذا ارجو ان تسامحني لما سببته لك من الم "
" بيكي انا لم اقصد ان اشعرك ب الالم فقط اسف "
" اعتني ب فخذك جيدا لقد لففتها لانك كنت تتألم "
" اوه ايضاً لم اقتنع بما قلته لي لذا ايها القصير الكاذب يجب ان تخبرني لما "-
انتهى من قراءة الورقه هو فكر بسرعه م ان كان ذلك الطويل يحدق به في اثناء نومه
وانه هو من قام ب ذلك . اعني ب لف فخذهتركها مكانها وذهب ل دوره الميااه يغتسل هو وجد صعوبه ب غسل مكاان الندبه
لذا هو شتم مليون مراا على ذلك-
حاولت ب تكرار مه القليل من الأنات التي خرجت مني نتيجه تمسيدي ل مكانهاا
انا انتهيت اخيرا خرجت من دوره الميااه ل ارتدي ملابس مريحه ف اليوم اجازه نهاية الاسبوع
نزلت ل الاسفل كنت اشعر ب الجوع وها اتا اسمع صوت اخي هو ب الفعل اتاااسرعت قليلاً ل اصل اليه بسرعه وكدت اسقط ب الفعل لكن استطعت
الاتزان ل هذا خففت من سرعتي
ذهبت له ل اراه يبتسم ل قدومي تقدمت له اكثر ل احتضنه ب خفه من الخلف
" هيونغ لم ارك منذ يوماان لقد اشتقت لك " قلتها ب ابتسامه وم زلت احتضنه
" امم وانا ايضاً عزيزي . لقد اخبرتني امي انك اذيت ساقك هل هي بخير الان "
قالها لي ل اجيبه بسرعه واشكر الله لانني لم اتوتر " اجل لقد تأذيت لكنني الان بخير لا تقلق "
اجبته ليبتسم ويأمرني ب الجلوس بجانبه