ملاكي الصغير

بدايه _استقرار

لارا: هي فتاة في العشرينات من عمرها  لاكنها طفوليه احياناً😊فهي تستمع بكل لحضه من حياتها  ...لايهمها احد سوا سعادة امها ونفسها
طولها 161😊بشرتها بيضاء عينها البندقيه المائله الى السواد ..شعرها الطويل..شفتها الممتلئتان..لا يوجد شيء فيها لا يعشق..
آمير:شاب في الخامسه والعشرين ..عصبي لاكنه حنون طفولي في بعض الاحيان..مغرور قليلاً..لايهمهُ شيء سوا عملهُ  ..طوله 175..بنيته قويه ..شعره اسود..عيناه بين الازرق والعسلي ..
لارا:أمي سوف اذهب الى عملي طبعت قبله على وجنتي امي واتجهتُ الى الباب..أكلي شيئاً قبل رحيلك..لا اريد امي سوف اتأخر  فذهبت..كنت اقود ك المجنونه لا اريد ان اتأخر عن عملي

آمير:لقد تأخرت تباً لتلك الساعه اللعينه..جهزتُ نفسي بسرعه ركبتُ سيارتي كنت كل المجنون..وصلت الى عملي الحمد الله لم اتأخر..لفتت انتباهي فتاه كانت تدخل ك المجنونه ربما يومها الاول هنا..
كان شعرها يغطي نصف وجهها لم استطيع ان اراها ..

لارا:اسفه لم اقصد ان اتأخر لاكن زحمه السيرر وو..
كانت تكلم السكرتيره ..تأملتها من بعيد..
نضرت الى نفسي ماذا بكِ منذ متى وانته تهتم الامر تلك النساء اللعينات..
تركتها اكملت عملي عدت الى البيت...
لارا:الحمد الله لم اتأخر كثيراً كان اول يوم لي في العمل و مضى على خيرر عدت الى المنزل وجدت امي قذ حضرت الغداء اكلنا وغسلت الصحون وبدأت اتكلم الامي عن عملي وماذا حدث وكيفية طبيعه العمل ..أمي هي صديقتي هي الوحيده التي استطيع ان اثق بيها لا املك غيرها في هاذا العالم....!

وفي اليوم الثاني كلعاده نفس الروتين...
اذهب الى عملي واعود الى المنزل...
أمير كذالك يذهب الى العمل وبعد العمل يذهب الى شغل اضافي يعمل في الاسواق...

لارا:عدت الى المنزل ، قالت لي امي لايوجد ما نأكله اذهبي احضري بعض الخضار ..حاضر ماما اغتسلت وارتديت بنطال وفوقه ستره قصيرة ذهبتُ الى اقرب اسواق ف انا لم اعتاد على المنطقه بعد *انتقلنا قبل شهر الى هذه المنطقه حين توفى والدي ف امي لم ترغب في البقاء في نفس المنطقه التي ولدت فيها. ومع. ذالك كانت دراستي احد اسباب انتقالنا ف انا انتضر قبولي في الجامعه ..

أحضرت ما طلبيته امي وعدت الى المنزل...