لارا:اعتدت على ذالك الروتين
*واخيرا قبلت في الجامعه التي اريد اشعر بالتوتر قليلا لأنني لا اعرف احد ولاكن لا بأس
وفي الصباح استحممت وارتديت ملابسي وذهبت الى الجامعه...
ك العاده انا متأخرة ..لماذا من اول يوم ياللهي😣✋
اتجهت مسرعه أبحث عن قسمي...أمير:تباً لي لما انا هاكذا لماذا اتأخر..
اغتسلت وارتديت ملابس واتجهت الى الجامعه ..اول يوم
اتصلت على هاري..*صديقي في العمل وفي نفس عمري..
لماذا لم تأتي لكي نذهب معاً..اسف امير زحمه السيرر لم استطيع..
اغلقت الخط...
.
.
.
.
لم انتبه امامي كنت شارداً في الهاتف
اصتمدت بها
*دقات قلبي اصبحت تتسارع
آختلطت انفاسي بأنفاسها
لم افهم ماذا حدث لي
لقد نسيت نفسي ..
.
.
لارا:الا ترى امامك قلتها وانا اشعر بالغضب حقاً .لقد اوقعت كتبي
امير:تركتها لم اهتم لكلامها
لارا:غبي متعجرف ..مغرور..كان بأمكانه ان يعتذر.
حملت كتبي واتجهت الى القسم اعتذرت من الاستاذ على تأخري
سمح لي بالدخول .
الاستاذ:تفضلي لاكن لا تكرريها فلن اسمح لكي بالمرا القادمه
جلست في مقعدي ..تباً انه نفسه ذالك المغرور
كان يجلس بجانب مقعدي..نضرت اليه بتلك النضره
حقاً اكرهُ ذالك المتعجرف..
.
.امير:نضر الي بنضره لم افهمها كأنه لم يراني من قبل
لم اهتم له تعرفت على صديقه جديده اسمها جيسيكا..
حقا لطيفه فقد املت وحدتي ف كما تعرفون انا جديده هنا ولا اعرف احداً
انتهى يومي..ولم اشعر بالوقت حتى دق الجرس يشير الى انتهاء المحاضرات
ذهبت الى منزلي حقاً كنت متعبه استحممت وذهبت الى فراشي
*
تذكرت تلك العسليتين
وتسارع نبضات قلبي
حينها ضربت راسي بخفه
قلت انا اكره ذالك المغرور
...'
YOU ARE READING
ملاكي الصغير
Romanceتلك الزرقاويتين عندما انضر اليهما أرى انعكاس ملامحي الثملة نعم !انا ثملة بتلك العينين كأنها بحر هادئ وتهب بهِ العواصف فجأة نعم!انها عواصف حبي لهُ أنها مشاعري التي لا استطيع كتمها امامهُ تلك العواصف مختلطه بمشاعري ودقات قلبي التي لا استطيع السيطره...