نبدأ
__________________________________
" حسنا " قلتها وانا أذهب إلى غرفة المعيشة دخلت لا أرى السيدة آن والسيد أدورد يتحدثون مع ابنهما با ابتسامة
" كيف هي سفرتك بني" قالتها أمه وهي تجلس بجانبه وتمسك وجنتاه
" انه جيدة " قالها ببطى وعيناه مثبته علي لا ارتبك و يسقط مني الوعاء
" ا ا انا اعتذر " قلتها برتباك وانا أجمع القطع المتكاسرة
حدق الي جميعهم بستغراب لا اقضم شفتاي و اجمعها بسرعه
" إلا ترين " قالتها السيدة آن بغضب
" اسفه " قلتها بهمس
" ماذا حدث " قالتها امي وهي تدخل
" جنيفير " قالتها وهي تمسك يدي
" لم أقصد " قلتها بخوف
" حسنا ابنتي لم يحدث شي اذهبي " قالها السيد أدورد بابتسامة لاومئ واذهب
حدقت إلى ابنهم الذي كان يحدق بي با ابتسامة جانبيه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
بعد ثالث ساعات فتح باب غرفتي لتدخل امي با ابتسامة صغيرة
" اهلا صغيرتي" همست
" اهلا " رددت
" جينفير ابنتي " قالتها وهي تمسك يدي رفعت عيناي اليها
" السيدة آن لا تريدك بالمنزل أقصد لا تريد أن تتواجدي إلا بفترة النوم " قالتها بحزن
" لا عليك سابحث عن عمل أقضي وقتي به " قلتها بهمس لتعانقني
"ابنتي الجميلة " قالتها وهي تقبل راسي
ذهبت امي وانا بقيت على السرير حتي غلبني النعاس
-بعد أسبوع
لقد كانت طوال الاسبوع الماضي ابحث عن عمل ولم أجد شي
جلست بيئس على كرسي المطبخ لا أرى امي تحضر وجبت الغداء
"ماذا حدث " قالتها امي
" لم أجد شي " قلتها وانا أضع راسي على الطاولة
" ابنتي اعملي با كوفي أو شي من هذا القبيل " قالتها امي
أنت تقرأ
H.s /prison styles
Romance" إلا يوجد بقلبك رحمه " قلتها وانا آبكي بخوف " لا يوجد " قالها بقسوة ليزداد بكائي " أرجوك " صرخت عندما أمسك شعري " انا قاسي عديم رحمه لا يوجد شي اسمه شفقه بقاموسي " صرخ بغضب
