داخل القصر

887 60 5
                                    


ادوارد: سوف تكونين حارستها الى يوم زواجها اي مايقارب الشهر.

ليلي بتساؤل: لماذا انا ؟

ادوارد: لانك فتاة.

ليلي: ؟؟؟

ادوارد:  قبل شهرين ذهبت لحفل راقص فرأها  امير المملكة المجاوره فأرادها ان تكون زوجته حسنا انهم الان مخطوبين  الا ان هنالك معارضين فقد تم استهدافها من قبل القتله ولهذا ستكونين حارستها فالتتبعيها اينما ذهبت وعندما تنام ابقي معها.

ليلي : حسنا لقد فهمت لكن حتى  عندما تنام ؟ الا ابدو ك جليسة اطفال ؟وايضا لا بأس برجل أليس ذلك افضل!؟

ادوارد:  نعم  فقد دخل القتله الى غرفتها في الليل من حسن حظها انها لم تكن موجودة ،  انتي لا تظني انني سأسمح لرجل بالمكوث  معها ، لهذا فالتبقي معها.

ليلي : اجل فهمت لكن انا حتما لن اخلع العباءه.

ادوارد: فالتفعلي ماتريدين.

جوليا: لماذا ؟ اريد رؤيت وجهها كيف سأتعرف ان اتى شخص يرتدي مثلها عندما لا تكون موجوده.

ادوارد: بما انك اختي سأنصحك الا تري وجهها .

جوليا بتمتمة :  لدي فضول اكبر الان.

ادوارد: ليليانا رافقي جوليا لدي عمل لأنجزه.

ليلي: اذا جولي فالنذهب .

جوليا بهمس: جولي.

ذهبت ليلي وجوليا وليو وفي الطريق

ليلي: نحن لم نعرف على بعضنا انا ليليانا فالتناديني بليلي وهذا ذئبي الجميل ليو انه وديع لذا لا تخافي منه.

جوليا بسعاده : انا جوليا اخت ادوارد الكبرى ، فالنقضي وقتا ممتعا معا حسنا .

ليلي بإبتسامة: بالتأكيد .

وصلا الى القصر

وصلا الى القصر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الملاك القاتلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن