ينقبض قلب سيهون فنبرة زوجه باردة باردة كحد الجحيم لكنه يتجاهل ذالك ويخبر نفسه أنه بسبب ظغط العمل يصعد إلى زوجه وينظر إليه لقد كان يتحدث إلى الهاتف ولكن ما فاجئه أن زوجه يكلم زميلته ولكن ليس كأنها زميلته بل زوجته فهو يتغزل بها ويقول #نعم عزيزتي ..هههه...وأنا سوف اشتاق إليك. .إلى اللقاء وانا أيضاً أحبك. . ولكنه أيضاً يتجاهل ذالك ويذهب إلى زوجه ويجلس بجانبه
سيهون بأكثر نبرة حنان يملكها:جونغي مابك هل هناك مشكل في العمل .
جونغ آن بصوت بارد مثل الثلج بل ابرد من الثلج :لا ليس هناك اي شيء أذهب إلى النوم.
سيهون :ولكن لماذا أنت متضايق .
جونغ آن:اللعنة سيهون اخبرتك ليس هناك اي شيء ابتعد .يبتعد سيهون ويذهب إلى السريره ويضع رأسه على مخدته التي تواسيه كل يوم التي أصبحت صديقته التي تحمل دموعه
سيهون بينه وبين نفسه. .لماذ أصبح يكرهني لماذ لم يعد يتحملني هل لأني لا اعجبه هل مل مني هل يحب غيري ولكن أين جونغي الذي يحبني اوه عفواً الذي كان يحبني فهو حتى لم يعد يتحمل رؤيتي أمامه. يختم كلماته بشهقة فهو أصبح يبكي ويعض على شفتيه لكي لاتخرج شهقاته لدرجة أن أصبح يطعم طعم معدن في فمه .....ولكن اللعنة شهقة خرجت منه...وسمعها زوجه&&جونغ آن الذي كان منشغل في حاسبه رفع رأسه عندما سمع صوت شهقات أنها من زوجه اللعنة أصبح حساس أصبح مدلل يبكي على أي شيء بدأت أشك في أمره عفواً أصبح مدلل انظر إلى طريقتك في التحدث إليه أبشع طريقة تستعملها معه انا أراهن أن حتى الحيوانات لا تتحدث معها هكذا
انقبض قلبه عندما سمع اسمه يخرج من ذالك الطفل ذهب إليه وعانقه أصبح يدفن نفسه في اسمره إلى أنه سوف يدخل إلى عظام زوجه