يبعد كريس خصلات شعرها عن وجهها و عنقها يطبع قبلة لطيفة على خدها لكي يحملها ويذهب بها الى الحمام يانا-ماذا تفعل- كريس ببساطة-نستحم يانا-ماذا لاا مستحيل-بحمرار كريس-لقد رأيت كل شيء قبل لا تخافي-قالها لكي يدخل لا مبالي يانا-لكني لا اريد ارجوك- كريس-شششش ولا كلمة فنستحم بسرعة ونذهب الى القصر اليوم توجد حفلة لدينا-قالها لنزعها ملابسها. يانا-حسناا-
يستحمان هما الاثنان و يخرجان لكي وجلست ياناا على السرير وتجفف شعرها و ترى ان كريس ما زال لم ينشف شعره و قطرات المياه تنزل منه
تقف و تذهب لكي تنشف شعره هي حاوطها من خصرها و اشتم رائحتها وهي ما زالت تجفف شعره وهو يداعب جسدها وهي محمرا جدا انتهت لكي تحاول الابتعاد لكنه لم يسمح لها كريس-ماذا سوف ترتدين-وهو يدخل يده بلوزتها يانا-ذلك الفستان-تضع رأسها على صدره كريس-اليس قصير قليلا-بغيرة يانا-لا ابد انه مناسب-وهي تنضر له كريس-حسنا حسنا-بتعد عنها
لكي يرن هاتف كريس معلن عن وصول رسالة فتحها لكي ينصعق-مرحبا سيد كريس ان انسى ميري بين الحياة و الموت وهي تريدك الان وتصرخ ب أسمك ارجوك ف تأتي- لكي يترك الهاتف ويخرج مسرع لبيتها -تسريع الاحداث- ذهب كريس تارك يانا وحيدة بلمنزل لا تعلم ماذا تفعل وهو ذهب عند العاهرة ميري يدخل بيتها بعد ان فتحه له الخدم ويذهب مسرع لغرفتها يجدها مستلقية على السرير كأنها جسد بلا روح يقترب منها ويحضنها نعم انه ما زال يحبها رغم انها قتلت طفله الذي لم يلد يأتي احد الخدام-لقد حاولت ان تنتحر من على الشرفة ويقول الطبيب انها قد تدخل بغيبوبة- انصعق كريس من كلامه ليقوم ويلكمه
ويقول بصراخ-هي سوف تستيقظ افهمت لان تدخل بغيبوبة-بنبرة غاضبة جدا
لكي يخرج الخادم راكض من الغرفة وهو يرجع ل ميري ويمسك يدها
بينما هي نائمة او بلاحرى تدعي النوم تفعل تفسها قد استيقظ الان وتقول بصوتها الكاذب وهي مغمضة عيناها-ك كري س-
فزع لها و حضنها بقوة-انا هنا صغيرتي- ميري-كريس لا تتركني-تدعي البكاء كريس-لان افعل صغيرتي-يبتعد عنها
-اما بمكان اخر- يانا-اين انا-و العصابة على عيناها الرجل-انتي بجحيم السيد لاي-بصوت مرعب
خافت يانا كثيرا ولكنها لم تضهر هذا
-العودة الى الماضي- جلست يانا على الاريكة بعد ان ذهب كريس كانت قد اغمضت عيناها تريد النوم ولم تشعر الى و رجال يقتحمون البيت فزعت و ارادت الاتصال بكريس لكنها فجأة شعرة بشيء على انفها ولا تستطيع للتنفس لكي تغمض عيناها تلقأيا ولا تعود ترى شيء -العودة الى الحاضر-
اتى صوت فتح الباب لكي يتوقف قلب يانا من الخوف
الرجل-ها هي سيدي- لاي-احسنت و الان اخرج-
(من هنا راح تبدي كلامات بذيأء الي ايريد ايكمل ايكمل و البريئ ما انصحه و قولوا-اللهم اني اخذت ذنب كل اقرأت و رأيت-)
خرج الرجل من الغرفة ليقترب لاي من يانا وهي ترتجف من الخوف يبعد العصابة عن عيناها ويقول بصوته الرجولي-تحضري لمضاجعتك-
يانا-ماذاا ارجوك لا تفعل شيء اقسم اني لم افعل شيء-ببكأء لاي-ها قد بدأ بكأء الاطفال-بملل وهو ينزع ربطة عنقه يانا-انا لست طفلة-بصراخ و بكأء لينضر لها نضرة مرعبة تخرسها تقدم ورمى عليها كيس فيه ملابس -ارتديه بسرعة- نضرت لما في داخله لكي ترفع نضراها له وتقول بصوت غاضب-مستحيل لان البس هذه الملابس-
لاي-اذا سوف البسكيها انا-تقدم نحوها لكي تخاف اكثر يانا-حسنا حسنا ادر وجهك- ادار لاي وجهه لكي ترتدي هي الملابس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استدار لاي لكي يراها وهي بهذه الملابس ليبتسم بخبث ليسحبها و يقيدها بلسرير ويجعل قدمها متباعدتان وهي تصرخ -اتركني- لاي-لان يسمعكي احد -
قالها ينقض على شفتاها وهي تحاول ان تبعده لكن هو الاقوى مزق شفتاها من كثر عضه و تقبيله لهما ينزل الى عنقها يترك العلامات الحمراء و البنفسجية ليمزق كل ملابسها مرة واحدة وينزل الى صدرها وهي تتأوه اخذ يعض الايمين و يعصر الايسر وهي بدات بلبكاء لكي يغضب هو لانها بدأت تبكي ويزيد من قوة عضه وهي تصرخ متألمة ينزل بطنها ويقبلها لكي بعد ساعة من التقبيل ينزل لمنطتقها بنزل الاندر تبعها و يضع رأسه بين فخذيها يبدأ بلعق منطتقها حتى انتصب هو و نزع بنطاله هي زاد بكأها لكي يغضب اكثر يفك قيودها ويحملها الى القبو-هذا ما يحصل لمن يبكي وانا اضاجه- يربطها من يدها ب احدى الحبال المعلقة بلسقف و يبدا بضربها بلسوط
بينما صراخها و المها اصبح يملأ المكان وهي تبكي بقوة حتى اصبح جسدها لوحة فنية من اثرأ الضرب و اغمى عليها هناك لكي......
يتبع...
اسفة على التأخير بس والله اضروف و امتحانات شو ساوي و اعرف البارت سخيف اكثير بس كنت بدي اكتب بارت حتى لو اصغير😢😢
