عيناه لا تبشران بالخير...لم ينظر الي هكذا...
حتى حضنه هذه المرة...به خوف أكثر من الدفء...
به قلق أكثر من الامان...يضمني كأنه خائف من فقداني..
يريد ان يحبسني بين اقفاصه...و كأنه يرى في شيئا لا أراه...
يتجنب حتى النظر الى عيني....
صوت غنائه به بكاء أو أنين...حتى قلبه هذه المرة لا ينبض حبا...بل ألما ..
أيعقل ان الموت ظاهر علي الى هذا الحد!ام انه الآن يدرك أني سأذهب...
YOU ARE READING
حياتي متاهة لا نهاية لها
Romanceصعوبات الحياة مستمرة ولا مفر منها من اين نبتدي واين ننتهي .... هنا وهناك انت نكرة !؟هكذا انت في نظر الاخرين .. الناس تخاف من حديث بعضها دون ان تفكر بالخوف من الله... يقولون 'عيب' قبل ان يقولوا حرام... أ الى هذا الحد وصل الناس ...كأنهم تائهين وراء بع...