Kitty..? Mpreg

Chapter 16

الفصل السادس عشر
.
.
.
يا هلا
البارت وصصصصلل

تجاهلوا الاخطاء اللي ما تخلص

اسعدوا ماما لولو بالفوتز والتعليق بين الفقرات

يلا انجوي حبيبات قلبوسي
.........

Jimin's pov...
‎اول مرة راح تعرفون وجه نظر الكيوت

تفتحت عيناي بصعوبةٍ تامة لارمش عدة مرات بسبب رؤيتي المشوشة، لا تمر سوى ثواني معدودة حتى هربت مني شهقة تدل على مدى خوفي "ا..اين ج..جيميني" همست بخوف عندما اخذت عيناي تتجول ارجاء الغرفة المضلمة والضيقة

احاول ان ابتلع الغصة والتي تجمعت في حلقي ولكنني حقاً لا استطيع سوى البكاء بصوتٍ خافت، زفرت بألمٍ شديد من تضارب افكاري ولكن فجأة يتحول عبوسي الى ابتسامتةٍ متألمة اثر تلك الركلة الطفيفة التي تلقيتها على معدتي لاتاوه

"ب..بيبي مشاغب" اهمس بطفولية وانا امسد معدتي لاغمض عيناي وأسند بجسدي على الجدار القابع خلفي لارتجف اثر برودتهُ، في زحمة افكاري اللامنتهية يفتح باب الغرفة لانتفض بخوف ويداي تلقائياً تحاوط معدتي لحظة دخول الرجل والذي كانت ابتسامة غريبة تعتلي وجههُ

"مرحباً ايها المثير" يتمتم بصوتٍ أشبه بالخمول لأعلم من تلك الزجاجة التي يحملها انه يمتلك عادات والدي السيئة فأنا حقاً لا اعلم ما علي قولهُ، اشعر بتلك الاعين تحدق بي معدتي مطولاً لتاخذ تلك الابتسامة الغريبة تعتلي وجههُ مرة اخرى

مع كل خطوة يتخذها باتجاهي اشعر حقاً بشعورٍ مريب يكاد ان ينهش عظامي ويهمس ذلك الصوت بأن أنقذ الشيء الصغير الموجود داخلي، وحقاً انا حتى نسيت ان احمي نفسي فقد كان تركيزي موجهاً على معدتي والتي زادت تقلاصتها لأتاوه انا الاخر بألم

"تاوهاتك تثيرني" اشعر بتقوس شفتاي وانا حقاً ما اريد رؤيتهُ الان هو الدادا خاصتي، اريد من ذراعيهِ القويتان ان تحاوطني وصوتهُ إلهامس يخبرني بأن استيقظ وان كل ما يحدث هو مجرد كابوسٍ مخيف لافتح عيناي واجد نفسي بين يداه..

يغضب ليمسكني من شعري وهنا تتقابل عيناي الخائفة بخاصتهُ الغاضبة لاغمض عيناي مجعداً أرنبة انفي بتقزز لانفاس فمهُ الكريهة "تأوه ايها العاهر، اسمعني صوتك" اشعر برأسي يتحرك الى الجانبين رافضاً اوامرهُ والتي اخذ يلقيها علي بصوتٍ غليظٍ ومخيف

اخذت أتحرك بعشوائية وذيلي يرتطم بالأرض بقوةٍ كبيرة لإصابعهُ والتي اخذ يغرزها داخلي معدتي لاتاوه بصوتٍ متألم وهذا ما جعلهُ يبتسم بوجهي ابتسامةٍ جعلت من قلبي ان يتوقف عن النبض، انا حقاً لم لاحظ حملهُ لجسدي المرهق ليمدده على ذلك السائر والذي بالكاد يتسع لشخصٍ ما