Mama

1.2K 34 21
                                    

هذا فيلم يعني روايه قصيره :)

كان هناك فتاه عمرها 3 سنوات تدعا فكتوريا

وكان لديها اخت صغيره اسمها ليلي كانت تبلغ من العمر 8 شهور

وكان والديهم كثيري الشجار فمره من المرات وهم يتشاجرون الاب رأى مزهريه واخذها وقتل بها الام واخذ ابنتيه وذهب لمكان بعيددد فلغابات وكان الاب خائفاً جداً

فكتوريا: ابي لما تسرع الى اين نحن ذاهبين؟

الاب وهو يصرخ: للجحيم اصمتي الااان!

فكتوريا: انا اسفه

الاب حس بتأنيب الضمير: لاعليك

عدما وصلوا شاهدوا بيتاً مسكوناً في وسط الغابه وكان الجو بارداً جداً

فكتوريا: اين نحن؟

الاب: سندخل الى هذا البيت

فكتوريا كانت خائفه جدا فدخل الاب اولا وبدؤ يسمعون اصواتاً مخيفه ووبدأو بالتقدم والاب وضع فكتوريا امام النافذه وخلع نظاراتها وقال: انظري الى هذاك الشيء اللذي بالقرب من النافذه

كان الاب يخطط لقتل ابنتيه كي لا يشعروا بالوحده وفجأه وهو ممسك "بالمسدس"

اتت شبحه او بالاحرى وحش على هيأت شبح وامسك بالاب وقتله

فكتوريا:بابا با با اين انت!

وذهبت فكتوريا للمدفأه هيا واختها ليلي

وكانا جائعتين كثيراً

فكتوريا: ليلي انا جائعه كثيرا

وسمعتهم الشبح وبدأت بااعطائهم كرز واكلوامنه

-بعد خمس سنوات وبعد العناء والبحث في كل مكان من قبل عم الفتاتين-

ارسل عم الفتاتين الى ذلك المكان رجلين ليبحثوا عن الفتايات وكان المنزل محطم ولاكن ليس كثيرا

ويالا المفاجأه عثروا على شخصين اشبه بالحيوانات

وكان الشخصين هم الفتاتين بدؤا بالمشي مثل الشبح وكانا متسختان جداا

وصرخخخ الرجل لانه كان خائفن لان الفتاتين كانوا يقفزان من مكان لمكان مثل القرود

قال الرجل: ياإللهي ماهذه المعجزه لقد عثرنا على الفتيات بعد تعب كبيير

واخذ الرجلين الفتاتان الى مستشفى "النفسيه"

وكان قد اتصل بعمهن براد

براد: يااااإللهي لااصدق انني عثرت عليهم اخيرااا

كان براد لديه زوجه تدعى ب ايما

براد: سأدخل اليهم!

ايما: هل جننت انهم تغيرو كثير اصبحوا يأكلون الحشارات واصبحوا كل حيوانات

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 10, 2014 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Mamaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن