"مولاتى استيقظى يجب ان تستعدى لمقابلة الملك ويجب أن تستعدى للسفر الملك مصر على سفرك إلى أمريكا لحمايتك من هؤلاء القتلة و...."
"حسنا جيما لقد استيقظت لاداعى ان تذكريبى بتلك القصة فأنا أعرفها مسبقا "كان هذا صوتى انا عندما قاطعت جيما وجلست على السرير مستقيمة كى أستطيع رؤيتها.
أوه صحيح نسيت اعرفكم من انا"انا الأميرة بيرى أميرة فى أروبا عمرى 19عاما ولدى أبى احبه كثيرا وهو يحبنى كثيرا لذلك هو يصر على سفرى لحمايتى لأن هنالك بعض الحاقدين على أبى ويحاولون ايذاؤه وجرحه عن طريق ايذائى و قتلى لذلك قرر أبى ان أسافر فى السر حتى لا يعلم أحد ومع الكثير من الحراس لحمايتى و....."
مولاتى لقد حضرت لك الحمام الساخن وحضرت لك الملابس لكى تستعدى للذهاب لرؤية الملك.كان ذلك صوت جيما مساعدتى والتى اعتبرها مثل اختى الكبرى فهى تكبرنى 6سنوات اى عمرها 24 او 25
"حسنا يمكنك الذهاب "خرجت وذهبت للحمام واستحممت
وخرجت ارتديت فستان اسود طويل وحذاء ذو كعب عالى احمر ووضعت مساحيق تجميل خفيف فأنا لا أحب أن املئ وجهى بتلك المساحيق وقمت بفرد شعرى الطويل يصل إلى نهاية ظهرى وخرجت لمقابله والدى وذهبت لغرفته ."ابى هل تسمح لى بالدخول"جائنى صوته من الداخل تفضلي. دخلت وذهبت أليه وقمت بتحيته .
أبى:اجلسى حبيبتى....ستسافرين اليوم الى امريكا وسأرسل معك اكفا الحراس لدى .
انا:متى سأعود أبى .نظرت أليه بابتسامة قلقه.
ابى:"لازلت لا اعلم لكنى أفعل ذلك لحمايتك صدقينى ابنتى انا......"قاطعته بعناق وطمأنته
انا:"أبى لاداعى انا اصدقك وسأفعل اى شىء تريدنى أن أفعله "بادلننى العناق وقالى لى سأحميكى للأبد حبيبتى.
انا:"حسنا سأذهب الآن .
ابى :"الحراس سينتظرونك فى البوابة الخلفية .اوماءت له وذهبت لغرفتى.
أنت تقرأ
love you
Teen Fictionالقصة حماسيه مشوقه رومانسيه عباره عن اميره تحب حارسها فهل سيبادلها الحب ام ستجد شخصا اخر يحبها وتحبه