استيقظت يونا في الصباح الباكر للذهاب الى العمل فهي تعمل في متجر لصنع قوالب الحلوى جهزت يونا نفسها للذهاب و إرتدت هذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
والدة يونا : سوف نتأخر أسرعي يونا : آتية نزلت يونا لترى أمها متأنقة يونا : أصبحت انيقة جدا والدة يونا : هل بالغت ؟ما رأيك ؟هل كان علي إرتداء بنطال ؟ هل التنورة جيدة ؟ يونا : أمي ، انت على أفضل حال لا تقلقي . هل انت متوترة ؟ والدة يونا : قليلا ،على وشك أن يمر على عدم عملي سنة إن شاء الله سيمر الامر بشكل جيد يونا : ارتاحي يا أمي ، ستمر المقابلة بشكل جيد علاوة هل سيجدون أفضل منك ، من يتذوق طعامك لمرة لن يتخلى عن تناوله أبدا بعد ذلك والدة يونا : هيا دعينا لا نتأخر يونا : هيا ذهبت كل من يونا و والدتها الى العمل وصلت يونا الى المتجر و بدأت بصنع قوالب الحلوى عندها دخل المدير المدير : عليكي الانتهاء من قالب الحلوى هذا و توصيله الى الزبون و لا أريد أي مشاكل لانه يكون صديق مالك المتجر يونا : اجل سيدي عند والدة يونا وصلت والدة يونا الى المنزل الذي ستقوم بمقابلة لتصبح طباخة لديهم فعندما وصلت رأت منزلا كبيرا جدا يبدو هكذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الحارس : ماذا تريدين والدة يونا : اتيت لمقابلة السيدة للعمل كطباخة ذهب الحارس للسيدة (تكون والدة ازوسا) الحارس : هنالك من تقول انها آتية للعمل كطباخة والدة ازوسا : دعها تدخل جاء الحارس للبوابة وفتحها الحارس : تفضلي سيدتي والدة يونا : شكرا ذهبت والدة يونا الى الخادمة والدة يونا : أتيت لمقابلة السيدة ،كيف تكون ؟ الخادمة : إمرأة لطيفة و هادئة اذا اكملتي عملك على أكمل وجه ، تعالي لأعرفك عليها ذهبت والدة يونا مع الخادمة و كانت والدة ازوسا تتصفح النت فرأت صورة إبنها ازوسا ومقبوض عليه في حفل والدة ازوسا : هل ستقتلني يا ولدي . بصراخ الخادمة : هل انت بخير سيدتي ؟ والدة ازوسا : أأنا بخير ، هل كنت ستقولين شيئا ؟ الخادمة : هذه الطباخة التي طلبتها سيدتي والدة ازوسا : لتخبرك الخادمة عن شروطنا اذا وافقتي عليها تستطيعين المجئ غدا صباحا كي تبدأي العمل .وسنقوم بتجربة بالطبع . فرحت والدة يونا كثيرا اما والدة ازوسا فذهبت الى غرفة أزوسا والدة ازوسا : ازوسا...ما هذه الفوضى حبا بالله المكان سئ الرائحة جدا كالجثة الميتة ففتحت الشبابيك والدة ازوسا: استيقظ يا بني ازوسا : ماذا يا أمي ؟في الصباح! والدة ازوسا : هل تتصدر العناوين الرئيسية من جديد حبا بالله ! ما هو عدد هذه المرة ؟انظر الي ما هذا فعندما رأى ازوسا صرته تذكر
