عندما جلستُ أتخيلُ نفسي وأنا أفعلُ كلَّ تلك
المعاصي،أستغفرت الله كثيراً.
أنا عالمِ ولكوني أقرء كثيراً،ولي الكثير من التجارب مع البشر،فكرتْ بكتابة قّصة تتحدث عن كلِّ معصية يفعلها كلَّ إنسان معتقداً إنها صغيرة ولن تؤثر فيه،ولكن كلُّ معصية صغيرة هي باب لمعصية أكبر!.
وبهذا تنتهي بنار الذنوب كما انتهت حياة هذه الشخصية الخيالية التي لم تتصرف كما ينبغي.
باب التوبة مفتوح لكلِّ مذنب..
فلا تيأسوا كما فعل هذا الرجل،هو لم يفكر بإنه سيواجه حياة أخرى سيحاسب فيها على كلِّ شيئ،ولربما لو قضى عمره المتبقي قبل الموت بفعل الامور الصحيحة ؛لفاز بمرضاة -الله- عزوجل فالله غفورٌ رَحِيم.
[يقبل التوبة لمن يشاء]
أنت تقرأ
خطايا|Mistakes
Spiritualمائة يوماً عشتُ فيها ارتكبت فيها مئة خطيئة مذكرات من شخص مجهول #17 من اصل الروحانية