ها انا بعدما استيقظت من كابوس الاشتياق على عكاز الكبرياء امحي الوان الذكريات و
انثر رماد نار حب خمدت انثرها على احلامي الحمقاء.اعلم ان البعد قاتل ولكنه افضل من
قرب بدون تقدير .هل اخبرتك ان في سطور غيابك يهتف المكان الى اصوات الرحيل التي لن تنتزع من قلبي او تعرف لما اعشق الخيال
لانه ياتي كما احب ولكنه اصبح سخيفا من جفاء الواقع .
احدث وان هربت من احدهم الى نوم لتجده اول من يستقبلك .هم يرونك فقط ولكني حقا
اشعر بك قارن بيني وبينهم لتعرف الفرق .فتبا للحنين الذي لا يرحم احتاج لصوتك كي يبدا عيدي.
اضعت ذاتي في صحراء عينيك وعندما اتيت للبحث عنهاقلت لي اريدك حرة في معركة الحياة المليئة بالعبودية .ههه فاي حجة
هذه .لست تلك الحرة بل انا روح ارهقها الاشتياق وكفى .....!
خانني الاشتياق فمن كان وطني اصبح عابرا .
ساتعامل معك كاني لم اعرفك وكما قالت احداهن ساشيد لك جنازة في مخيلتيوابكيك وان رايتك نرة ثانيةساقول يخلق من الشبه 40
اهي فتاةمن تركتني لاجلها ام نمط جديد في الحياة اي كان واي حجة لن تعوضني سنينحبك .اتعرف ما الذي يجرحني انك نسيتني في 6اسابيع ولكنني احتاح 6 سنين اخرى لانساك .
ليس صعب ان انساك بل الصعب اني لا اريد .فذكرياتي معك ترجعني للوراء كلما تقدمت واخاف ان نكبر وانا لم انساك بسبب
ذكريات خانتني لان من كان يرجع لها الوانها ذهب نعم علاء لم تكن مجرد شخص او عابر
'''''’''''**★★**'''قبل سنتين'’''''''''''**٭★
رشيدة:ابي ابي ابي ابي هياا استيقظ لقد حضرت لك الفطور بنفسياستيقظ الاب فرك عينيه فتح احداهما ووجه نظره اليها :احقا
نفخت خدها وهي تفكر ثم نظرت اليه :هااا طبعا .اغتسل انا انتظرك
نزل الاب فوجد الطاولة محضرة بكل انواع الماكولات فجلس ونظر الى ابنته بسخرية :لا اصدق ذلك ولكن ساقول حسنا
هزت راسها ونظرت اليه باستغراب ابيييي
أنت تقرأ
رماد الحب
Teen Fictionلطالما قالت لي جدتي:لا تعطي الانسان اكثر من حقه فالوردة اذا اكثرت لها الماء ذبلت وما عادت صالحة تركتني هكذا في اكثر لحظة احتجتك فيها . ارايت النبتة التي تزرعها بيديك وبعد ذلك ترحل عنها .حالتي شبيهة بها ما كان عليك فعل ذلك