...
-"جيمين هيونغ ، اعتذر ان اصبحت عِبأً عليك ، انا ذاهب" ارسل جونغكوك ذلك بعد ان سأم من انتظار جيمين لأسبوعين ، حيثُ كان اغلب وقته يقضية عند تايهيونغ.
-
"تاي! انظر مالذي فعلته!" صاح جيمين بغضب
لعق تاي شفتاه ليردف بملل "مالذي فعلته! اعني انت من اتى بفكرة الابتعاد عن جونغكوك لفترة خوفًا من كونك مُزعجًا له ماذنبي انا؟"
"اعني لم قد شجعتني لفعل ذلك! تبًا انا حقًا غبي..لستُ غبيًا فحسب بس شيءٌ ما من النقص العقلي! ماهذا بحق!"
"اذهب لتعتذر و توضح له الأمر ، ألست صديق طفولتة ؟ لم تُلقي غضبك علي"
"لتذهب للجحيم فحسب! أين يُمكنني ايجادة"
"ربما في منزلة"
"هو يعيش معي!"
١٠ دقائق من الصمت
"منزلة! لا يُمكن!" صرخ جيمين بذلك فجأه ليفزع تاي بقوة
"ايها القزم لم تصرخ! لتذهب له فحسب!!!" صاح تاي فحسب بيما الآخر كان يردتي حذائة بالفعل..
ركض بسرعة مُتجة لذلك الحي الفقير ، كان يتلفت حولة بأمل كونه لم يدخل لهناك..اقترب من ذلك المنزل لينبض قلبة بخوف ، كان زوج والدة جونغكوك يعيش هُناك..كلاهُما يملكان مشاكل من ولدتهما-جونغكوك و جيمين- لذا ؛ كان من الصعب الوصول لهُناك ، في كُل مرة يدخل جونغكوك ذلك المنزل هو يعود ببعض الكدمات على وجهة و العديد من الجروح على جسدة.
وجد الآخر يُحدق بالباب ليتنهد براحة ، هو اخيرًا شعر بالتعب و بكون تنفسة انخفظ لذا حاول تنظيم انفاسة بسرعة
"جيون جونغكوك ، ايُها الطفل المُختل..مالذي تفعلة عندك!" صرخ جيمين عليه
"هيونغ؟"
-
قضت ليلتهم بالعديد من الاعتذارات و المُصارحات الغريبة ، لرُبما بعضٌ من الدموع ايضًا..لكن هُم كانو سعيدين لكونهم معًا..
End.
رواية خفيفة كيوت ، اول مره اكتب ذا النوع و كتبت للجيكوك مع اني ماحبهم بس بما اني وعدت صديقتي و كذا..طبعا جتني الفكرة فجاه مدري كيف و خلصتها بيوم واحد.. مو يوم تقريبًا ساعة 😂+قررت اني اضيف اجزاء لا مُتناهيه زيادة فيها مومنتات و شكرا.
رأيكم بشكل عام؟.
صداقة الجيكوك؟.
جيمين الغبي؟.
تاي؟
كوك؟
بايباي.