4• Ukala ..

1K 46 0
                                    

Ukala

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


Ukala... مغرور ..
PS....
‎ تشغيل الملف الصوتي أعلاه
🎼
‎الرجاء التصويت للجزء في حال أعجبكم ⭐️
‎تعليقاتهم مهمة جداً !!

‎                  .....قراءة ممتعة ...💛

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

Mevzu Derin. Uyuyamıyoruz..
‎الموضوع عميق ..لا نستطيع النوم ..🔅

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

‎فتحت عيني على وسعها عندما سمعت كلمة السيدة الصغيرة !! كيف ؟ نظرت الى أهِنك وهي تنظر الي الباب ثم نظرت الي !
‎ظللنا نحدق في بعضنا البعض !!
‎نظرت الي بنظرات غير مفهومة !
‎ثم تحدثت : اجل يااخي فكرت انا هنا !!
‎سمعت صوت فكرت : حسناً لا تخافي سوف نخرجك حالاً ، من معك في الداخل ؟!
‎عندما خرجت من صدمتي اجبت بصعوبة : انا هنا يااخي !
‎اجابني بسرعة : من سليم ؟ الحمدالله انك معها ! اهتم بها جيداً انهم يعملون على اخراجكم !
‎ابتسمت بسخرية واجبته : لا تقلق يااخي فكرت السيدة الصغيرة في امانتي !
‎نظرت الي بغرابة مرة أخرى وعقدت حاجبي !!
‎نظرت اليها وعدت الى مكاني حيث كنت جالساً : إذاً أهِنك حكمدار أوغلو !!
‎نظرت الي وقالت : نعم وأيضاً المدللة والعصبية !!
‎عقدت حاجبي ونظرت اليها : لماذا لم تخبريني من انت !
‎أخذت شنطتها من جانبها وفتحتها لتبحث عن شيئاً ما وأجابتني بعد اهتمام : لم تسألني !!
‎هل هي جدية ؟! هل هذا جواب الان ؟!
‎ظللت احدق فيها لفترة كيف لم افكر في الأمر ؟ كيف لم يخطر على بالي ؟! ولكن مهلاً الم تقل ..: مهلاً الم تقولي انك اتيتي لزيارة أخيك ؟
‎نظرت الي بغرور : و ؟
‎رفعت حاجبي من نبرتها وأجبتها بنفس نبرتها : و ! لماذا لم تخبريني انك السيدة الصغيرة ؟! قلت القسم الأخير بسخرية !!
‎نظرت الي بنظرة غريبة : لماذا ؟ هل كانت ستتغير معاملتك لي لو كنت أخبرتك ؟!
‎أغمضت عيني لكي اتمالك اعصابي ، يبدو انها تريد ان تستفزني ! رفعت يدي باستسلام وغضب : حسناً لنصمت ، يبدو اننا لن نتفاهم بشكل جيد !
‎نظرت الي وهزت رأسها وعادت الى هاتفها !
‎في تلك اللحظة كل ماكنت اريد فعله هو ان انتزع هاتفها واكسره الى قطع صغيرة !!
‎لم يسبق لأحد أن استفزني بهذه الطريقة !
‎حسناً إهدأ ياسليم اهدأ !!
*******************
‎لماذا ؟ هل كانت ستتغير معاملتك لي لو كنت أخبرتك ؟! ، شعرت بالفخر عندما رأيت وجهه يتحول الى اللون االاحمر يبدو اني نجحت في ان استفز كتلة العضلات المتحركة ، حسناً لقد استحقها كيف يمكنه ان يقول عني مغرورة وهو حتى لم يقابلني ! حسناً سأريك الغرور يارأس الحجر !!
‎رأيته يغمض عينه يبدو انه يحاول ان يمسك اعصابه ! ورفع يديه : حسناً لنصمت ، يبدو اننا لن نتفاهم بشكل جيد !
‎شعرت وكأن دمي تحول إلى براكين ، ولكن قررت ان اتخذ البرود ، نظرت اليه وعاودت النظر الى هاتفي ، ويبدو ذلك جعله يغضب اكثر ! ها هاها اذا أهِنك 1- 0 سيلم
‎شعرت بأن الحاوية تتحرك ويبدو اننا سوف نخرج قريباً ولذلك قررت أن استفزه قليلاً ! ضحكت على افكاري الشريرة ونظرت اليه بفوقانية : على أية حال انت ماذا تعمل هنا ؟! ومن اعطاك الأذن ان تتمرن في ساعات العمل ؟!
‎هاهاها كدت ان اختنق من الضحك على تعابير وجهه التي تحولت من الصدمة الى المفاجأءة الى الغضب !
‎نظر اليّ ورفع حاجبه : نعتذر من حضرتكم ولكن كنت تحدثت مع السيد فكرت وقد أعطاني الأذن ! ولكن طبعاً سوف نحتاج إذنا منكم بعد ان تستلمون العمل !
‎رأيت عضلات ذراعيه تنشد يبدو انه كان يشد على قبضتيه ! نظرت اليه ووضعت اصبعي تحت ذقني وكأنني افكر في الأمر : سنرى هذا الموضوع وسندرسه !
‎حسناً لا أعرف كيف اصف لكم شكله ولكن لو كنا في أحد الرسوم المتحركة ربما كان الدخان خرج من أذنيه وأنفه !
‎كان سيقول شيئاً ولكن يبدو انه تراجع في اللحظة الأخيرة !
‎سمعت صوت الباب يفتح ودخل اخي فكرت بسرعة وبدأ يتحقق اذا ماكنت بخير امسكت يديه ونظرت اليه بحنان : اخي فكرت اهدأ أنا بخير ! انظر ..ودرت حول نفسي !
‎نظر الي بقلق ثم اومأ رأسه براحة ! حول نظره الى سيلم الذي كان ينظر الينا بنظرات غير مفهومة : سيلم يابني هل انت بخير ؟!
‎: أنا بخير اخي فكرت سلمت !
‎تنهد الاخ فكرت براحة وقال : اذا هيا لنخرج من هنا !
‎أخذت حقيبتي وخللت اصابعي في شعري اما سيلم جمع أشياءه وخرجنا ثلاثتنا !
‎مشينا في صمت الى حيث العربة ، خلال وقت مشينا ظللت استرق النظرات الى سيلم حسناً ربما يكون مزعجاً وقذر ولكن الرجل وسيم ! ضربت رأسي بخفة أهِنك لا تهذي ! لقد رأيتي من هم أوسم منه !
‎وصلنا الى العربة وفتح لي الاخ فكرت الباب وركبت واغلقه خلفي وتوجه الى باب السائق كان على وشك الركوب حتى رن هاتفه ، رأيته يعقد حاجبيه ووضع يده على خصره ، رأيته يجادل ثم استسلم وأومأ رأسه رأيته يتحدث مع سيلم قليلاً ثم تفاجأت عندما ركب سيلم مكان السائق ، نظرت اليه من المرآة الأمامية : ماذا تفعل ؟!
‎نظر إلي وقال بسخرية : لا شي فقط سوف أوصل الطفلة الحمراء المدللة إلى بيتهم !
‎فتحت عيني من كلامه كيف يجرأ ؟! مددت يدي وضربت كتفه بقوة : قذر !!
‎أمسك وحكها وكأن ذبابة قد قرصته ، انه لا يدرك انني وضعت كل قوتي في هذه الضربة !
‎أدار رأسه علي : حسناً انستي اين سنوصلك ؟
‎نظرت إليه وقلت بسخرية : لماذا هل ستكون سائقي اليوم ؟!
‎عقد حاجبه وقال بجدية : نعم في الواقع لقد طلب من الاخ فكرت مني ذلك !
‎سندت ظهري الى مقعد السيارة وضعت ساقي فوق الأخرى ووضعت نظارتي الشمسية  : اذا سوف نذهب إلى أضخم مركز تسوق !
**************************
‎نظرت إليها وهي تضع ساقها فوق الأخرى وارتدت نظارتها الشمسية ، ماهذا هل يعقل ان يكون الشخص بهذا الجمال ؟! قبل ان استفيق صعقتني جملتها : اذا سوف نذهب إلى أضخم مركز تسوق !
‎نظرت اليها وعرفت مخططها هذه الساحرة الحمراء ، حسناً تريدين اللعب حسناً ليكن ! لقد جئتي الى المكان المناسب ياجميلتي !
‎وضعت نظارتي الشمسية ووجهت رأسي الى الأمام وشغلت العربة وقدت إلى مركز التسوق !
*************************
‎عند فكرت الذي كان يدقق في الأوراق ويجلس على المكتب ، جائه اتصال من كرم حكمدار أوغلو : مرحباً سيد كرم !
‎: أجل بالتأكيد ! طبعاً ولكن ...، حسناً بالطبع لا تقلق !! طبعاً لا تقلق سوف أحاول أن لا تعرف أي شيء ، احتراماتي الى اللقاء !
‎جلس فكرت على المكتب وهو يفكر : أهِنك المسكينة مازالت صغيرة على هذه المسؤوليات !
*********************
‎في أحد أقدم الأسواق في مدينة إسطنبول الجميلة ، حيث المحلات الصغيرة ببضاعاتهم المختلفة والملونة
‎أوقفت السيارة ونزلت وفتحت الباب لها ، نزلت من السيارة وكانت على وشك الدخول حتى تفاجأت انها ليست في المجمع التجاري وقفت لمدة دقيقة كاملة واقفة في مكانها وانا اراقبها واكاد أختنق من الضحك ، لفت عليّ ومشت نحوي بهدوء أخافني ، كنت متكأً على باب السيارة ، مشت نحوي حتى وصلت امامي تماماً وبسبب انحنائي أصبح أنفي يلامس أنفها ونظرت داخل عيني ، شعرت ان قلبي قد أصابه بركان أحمر اللون ، نظرت الى عينيها الجميلتين بلونهما المميز ، أصبحت ضائعاً تماماً حتى تكملت وظللت أحدق في شفتيها قالت بصوت منخفض : حسناً ايها القذر هل تريد اللعب حقاً ؟! ، ابتلعت ريقي من منظر شفتيها وهي تتحرك لم أكن حقاً مصغياً اليها لقد كان امامي منظراً اكثر أهمية ، ابتعدت قليلاً وشعرت وكأن الدفء الذي كان صادراً منها قد أختفى وتلاشى ، ياللهول ماذا يحدث لي ؟ ، سمعت صوتها وهي تتكلم وتنظر الي ، عدلت وقفتي ونظرت اليها عاقداً حاجبي مستغرباً حتى سمعت الساحرة تقول للأخ فكرت : أخي فكرت هل يمكن للسيد سيلم ان يصبح سائقي حتى تجدوا لي سائقاً أخر أكثر احترافية ؟!
‎يبدو ان جواب الاخ فكرت أعجبها وضحكت بشر ولكن لأكون صادقاً كان اجمل شريرة يمكن ان يراها احد : حسناً ، جميل !
‎نظرت الي وبخيبة امل مصطنعة : يبدو اننا سوف نكون سوياً لفترة أخرى ولفت الى مدخل السوق وقالت : هياا
‎مشيت خلفها : مهلاً هل سأدخل معكِ ؟ ، لم تلتفت حتى وقالت : بالطبع هل سأحمل الأكياس لوحدي ؟ ثم استخدم عضلاتك في شيء مفيد عدا الركض وراء الفتيات !
‎هززت رأسي بتسلية وانا اتسأل ماهي مشكلتها مع العضلات ! فجأءة التفت علي وسألت : كم متجر يوجد هنا ؟!
‎ضيقت عيني بشك : لماذا ؟! ، هزت كتفها بلامبالاة وتنهدت : حوالي الف متجر
‎التفت علي ونظرت الي : اتمنى ان تكون ساقيك مليئة بالعضلات لاننا سوف نمشي كثيراً
************************
‎اتمنى ان تكون ساقيك مليئة بالعضلات لاننا سوف نمشي كثيراً ، رأيت وجهه يتغير لونه ، مشينا ودخلنا المتجر الاول والثاني والثالث حتى اصبحت عدد المحلات بالعشرات وكلما زاد عدد المحلات زاد عدد الاكياس ، وكلما خرجنا من متجر اسأله : اوووه هل تعبت تلك العضلات ؟
‎فينظر اليه بحقد ويتابع المشي امامي ، ولكن الان علي الاعتراف لقد تعبت انا وجعت ، وصلنا الو حيث يمكننا رؤية السيارة فخطرت في بالي بكرة : مارأيك ان نقوم بلعبة صغيرة ؟!
‎نظر الي بتعجب : لعبة ماذا ؟!
‎نظرت اليه ورقصت حاجبيّ : انظر الان السيارة امامنا سنتسابق من يصل اول سوف يسوقها ويأخذنا الى مطعم وسوف يدفع مارأيك ؟!
‎رأيته يقلب الأمر في عقله ثم انتصر الجانب المجنون : حسناً اذا عند ٣ سوف ننطلق !
‎اخذنا وضعية الجري وكنت اعدل حقيتبي حتى قال فجاءة : ثلاااثة وبدء بالركض حتى احستت ان الهواء الذي تركه خلفه سوف يطيرني ! بدء بالركض خلفه فوراً ولكنه كان قد وصل الى السيارة ووضع اللاكياس في الصندوق الخلفي ، وصلت الى السيارة ووضعت يدي على ركبتاي لألتقط انفاسي ورفعت نظري وجته قد غرق في الضحك في السيارة ، حاولت ان ارمقه بأكثر نظرة مرعبة لدي ولكن عندما فكرت في الامر بدأت شفتاي تنبسط حتى دخلت في نوبة ضحك ، وصلت الى المقعد الخلفي وفتحته ولكنني اغلقته وتوجهت الى المقعد الامامي ، رأيت علامات الصدمة ونظرت الي بعد ان انزلت نظارتي الشمسية : ماذا ننتظر ؟؟ هيا انا جائعة جداً !
*******************************
‎في المصنع وصل السيد كرم حكمدار اوغلو بكامل هيبته ، توجه الى الاقسام وخلفه السيد فكرت يمشي وهو يتعرق بشدة خشية ان يتكلم احد الموظفين في ماحدث اليوم وان يخبره عن أهنِك ، تابعوا الجولة حتى وصلوا الى المكتب ، جلس كرم على الكرسي ونظر الى فكرت : أهِنك سوف تتعلم العمل هنا ولكن ليست كإبنتي بل كأي موظف عادي وتلك مسؤلية احملها لك يافكرت وخاصة انت لانني اعرف كم تتدللها ! اذا كانت سوف تعاند وتضرب عن الزواج فمن الافضل ان تتعمل شيئاً مفيداً الى حتى اقنعها بالزواج من مراد !
‎نظر فكرت بغباء وقال : حسناً ياسيدي !
*************************
‎عند بيت سيلم كانت والدته في المطبخ حتى قاطعها صوت طرق شديد على الباب ، تيكن الذي كان يجلس أمام التلفاز قفز من الرعب ، خرجت زوجته من المطبخ ، ونظرت اليه واومأ لها بلا ادري ، ثواني حتى كسر الباب ودخل مجموعة من الرجال ومنهم الرجل الذي اوسعه سليم ضرباً : اين ذلك ********* ؟!
‎كان الرجل ممسك لتكين من ياقته : لاا اعرف !
‎نظر اليه الرجل بقسوة اكثر : سوف تخبرني ام اضربك انت بدلاً عنه ؟!
‎نظر اليه تيكن برعب وماهي الا ثواني حتى ارتخى جسد تيكن بين يد الرجل واغمض عينيه ، هز الرجل الضخم جسد الرجل الحزين عدة مرات ولكن من دون فائدة ، كل هذا تحت انظار والدة سيلم التي فقدت القدرة على الصراخ في تلك اللحظة من المفاجاءة !
‎تكلم احد الرجال : يبدو انه مات ايها الرئيس !
‎نفض الرئيس جسد تيكن وكانه شيء قذر وخرجوا بسرعة ، عند والدة سيلم وصلت عن جثة زوجها وهي تصرخ : لااااااااا
*************************^^^
To be continued....
Bölüm sonu!
Yeni bölüm görüşmek üzere !!

Ahenk Ve Hisset حيث تعيش القصص. اكتشف الآن