في صباح اليوم التالي:
أستيقظ لوهان ولم يجد سيهون بجانبه نهظ بسرعه وغسل وجهه ونظف أسنانه ونزل للأسفل "سيهون سيهون"كان لوهان يبكي ويركض في أنحاء المنزل وقف سيهون أمام لوهان"أنا هنا"قفز لوهان في حظن سيهون و أخذ يشهق بالطف "أين ذهبت-شهقه-لقد بحث عنك في كل مكان-شهقه-وﻻكني لم أجدك" أبتسم سيهون بحنان وبادل الصغير"لقد ذهبت إلى تشانيول ﻷخذ شيء منه وعدت لاتقلق اوه؟"
"حسنا-شهقه-ﻻكن عدني أنك-شهقه-لن تذهب إلى أي مكان وﻻ تخبرني" قبل سيهون لوهان على جبينه"أقسم بذالك هل أنت سعيد الأن؟"أجاب لوهان بسعاده"أجل" تذكر سيهون شيء وقال"بخصوص الليله الماضيه" قاطعه لوهان"ﻻ تقلق لن أقول ﻷي شخص كان"أطمأن سيهون وقال"حسنا ما رأيك بأن نتناول الأفطار؟"
"حسنا ماذا سنأكل دادي؟"
"من أين أتيت بهاذه الكلمة؟؟"
"شاهدتها بأحد الأفﻻم"
"حقا لوهان!..بدأت أشك أن لديك أنفصام في شخصيتك"
"ماهو الأنفصام دادي؟"
"أوﻻ توقف عن قول دادي..اﻷنفصام هو مثﻻ لو كنت تبكي فجأه تضحك"
"دادي يبدو مخيف..ﻻكن أنا ﻻ أبكي و أضحك؟"
"ﻻ ..ﻻكنك تكون لطيف و أحيانا تصبح مث.. أنسى لن تستطيع الفهم"
رن هاتف سيهون رد سيهون باسرعه"أهﻻ كاي...أوه حقا متى؟ حسنا قد بحذر وداعا"
"دادي من هو كاي؟"
"أنه إبن عمي..وﻻ تقل دادي ﻷنه سيأتي في المساء"
"حسنا دادي لقد جعت كثيرا"
"أنت حقا..الحديث معك كمﻷ كأس مثقوبه"
دخل سيهون المطبخ وحظر الأفطار بينما كان يحظر الأفطار كان لوهان يجلس في غرفة الجلوس ويشاهد هيلو كيتي حينها طرق شخص باب الشقه"لوهان ﻻتفتح الباب حتى يقول الشخص من هو"قال سيهون بصراخ من المطبخ، وقف لوهان أمام الباب "من أنت"
"لوهان أنا بيكهون"
فتح لوهان الباب وعانق أخاه بقوه
"لوهان لقد زارني جدي"
ذرفت عينين لوهان لألئ"لماذا لم يزرني؟"
"لقد قال أنه زارك و وجدك مشغول مع سيهون"
مسح لوهان دموعه و إبتسم"هل قال شيء محدد؟"
"ﻻ عندما سألته قال خصوصيتهما وأنه ﻻ يستطيع البوح بها..ﻻكن حقيقه ماذا كنتما تفعﻻن؟؟"قال بيكهون بنبرة لعوبه،خجل لوهان وتوردت وجنتاه"لقد وعدت سيهون أني لن أخبر أي شخص"
خرج سيهون من المطبخ وهو يحمل بعض الأطباق"من الذي طرق الباب لولو؟"
"هذا أخي بيكهون"
"أوه ألست تقول أنك جائع هيا..تفضل بيكهون لتأكل معنا"
"شكرا لك ﻷني حقا جائع"
جلس الثﻻثة على طاوله الطعام تبادلو بعض الأحاديث
،أنتهو من الطعام ثم ذهب بيكهون ليبقا الأثنين فقط
ذهب لوهان ليكمل مشاهده برنامجه حينها خرج سيهون من المطبخ وجلس بجانب لوهان وهمس بأذنه"أحبك لوهان".
حسب لوهان أنه سمع خطأء"ماذا؟؟"
"أحبك أيها الطفل الباكي"
.
.
.
.
نهايه البارت
أنت تقرأ
هديه عيد الميلاد الغريبة
Fantasyتتحدث الرواية عن شاب كان مستقيم إﻻ أن جأته الهديه وأصبح مثلي الجنس