حيث بدأت القصه..
اليابان _طوكيو /2020
الام : خفف من سرعه السياره ارجوك هدئ من اعصابك
الاب: كيف هذا المعتوه يفعل هذا بي
وطفلهما يبكي ...
فاتى ضوء سياره اخرى مسرع واصطدمت السيارتان لكن الام حظنت ابنهما فاحتمى بها
بعد قليل...
الاسعاف : هيا بسرعه انقلوهما للمشفى
واتت الشرطة ايضا
في المشفى
الممرضه : الابن بخير والاب توفى والام تلتقط انفاسها الاخيرة
..........
بعد 5 سنين
ياس جالس وحده في الميتم ...هو الطفل الصغير الانطوائي غريب الاطوار
ريان : يااس هي الاستاذ ينادينا لقد بدا الدرس
ذهبوا في الصف ..درس العلوم
الاستاذ : الانسان مميز بخلقه وتكون جسمه المنظم والمعقد
ياس : استاذ كيف يتم صنع الانسان؟
الاستاذ : انت تسال اساله غبيه مره اخرى بالطبع الرب خلقهم
كان ياس بديهي رغم الاسئله التي يسالها فخياله واسع وريان كانت واسعه الخيال ايضا
.........
عند الكبر....
المديره : ياس نريد التكلم معك
ذهب ياس
المديره : انت الان في عمر ال18
ياس : وماذا
في الحقيقه انت الان تعتبر شخص بالغ لهذا هذه هي وصيه اهلك
بدا بقرائتها والتي كانت تحتوي على
"سوف تكون ممتلكاتي كلها من شركات وبساتين وبيوت لابني الصغير ياس"
ياس : اه اابي كان غنيا!!وهل هو توفى او تركني؟
المديره : لقد توفيا والديك بسبب حادث ..وابيك كان شخصا مشهورا في اليابان والعالم ..فقد كان محققا كان يطلب في الاشياء الصعبه من جميع انحاء العالم
ياس : ﻻيهم غدا ساخرج من الميتم واعتقد ان ريان ايضا في ال 18 من عمرها وتستطيع التحكم في حياتها لذا ستخرج معي ان وافقت هي.
المديره : ﻻ يمكن
ياس : بل يمكن وانتي ﻻ تتحكمي بها
المديره : ليس هذا الا....
ياس : موافقتها اهم
المديره : حسنا
اليوم التالي ....
ياس : هل ستاتين ام ﻻ
ريان : دعني افكر في الامر
ياس : حسنا كيف حالك لم ارك منذ زمن (تم فصل ميتم الشباب عن الفتيات من سن ال15 )
ريان : اجل بخير الحمد لله كنا نتواصل في الاجهزه الالكترونيه
في اليوم التالي
المديره : حسنا وقعي هنا
فوقعت ..
ياس : هيا نخرج .....
ريان : اين سنذهب الان ؟!
ياس : ساحجز في الفندق لنا
ريان : حسنا
ذهبا للفندق واعطاها مفتاح لها واخذ مفتاحه وقال للعامل ان ياخذ حقائبهم لغرفهم
فذهب واخذ حماما في غرفته ثم خرج ودق باب غرفه ريان
فتحت ريان الباب
ياس : ريان ساذهب لصاحب العقار من اجل البحث عن منزل وايضا ساحضر طعاما
ريان : حسنا هل آتي معك ام ﻻ يحتاج
ياس : تعالي كما تشاءين
فذهبوا
ياس : مارايك ان نتعشى في المطعم عوضا عن شراء الطعام
وبالطبع ذهبوا الى المطعم
ريان : امم ماذا اطلب ..حسنا اريد رامين وسوشي
ياس : انا اريد البيتزا فقط
فذهب النادل ﻻحضار الطلبيات
ريان : ماذا سيحدث الان ﻻاعلم لماذا خرجت من هناك
ياس : خرجتي ﻻنكي اتيت معي
ريان : اجل لكن لااعللم ان كنت محقه
ياس : كان يجب ان تحسمي قرارك حمقااء
ريان : اصمت .
ياس: اتت العطله وفي السنه القادمه سنسجل في الجامعه .في اي قسم ستدخلين
ريان : قسم فلك ففانا اعشقه
ياس : امم جميل
ريان : وانت ؟
ياس : ﻻشان لك
ريان : ﻻتزال ﻻتبوح باشيائك الخاصه
ياس : ايه اجل هذا يزعجني ﻻاعلم لما
اتى الطلب وبداو بتاول الطعام حتى انتهوا وطلب ياس قهوه وريان كوﻻ
وبعدها خرجو
ياس : سنشتري ثياب هيا تعالي
ريان : ياس انا ﻻاريد ان اكون حملا هكذا
ياس : انتي حمقاء لو كنتي حملا لطردتك من حياتي
ريان : احمق
فذهبوا فاشترى ياس مايقارب 15 قميصا وبنطالا واغلبها لون رمادي او اسود
ريان : ماهذا لما هذه الالوان
ياس : اجمل
ريان : حسنا انا احتار بين هذين الاثنين
ياس : اذا خذي الاثنين....ساختار لك ايضا التي تعجبني فاختار 3 اثنان بلون اسود وواحد بلون احمر
واشترى ايضا نضارات شمسية والزينه لهما ثم ذهبا الى الفندق
ريان : لقد تعبت حقا ساذهب للنوم
ياس : اجل انا ايضا ساذهب للنوم
في الصباح
دقت ريان الباب على ياس ولم يفتحه فدخلت وراته نائما كانه مﻻك في داخلها تقول(لم اكن اعتقد انه عندما ينام يصبح هكذا شكله فهو في العاده معقد)فخجلت من افكارها ثم قالت هيي مابك ريان
ريان :: ياس استيقظ هيا بسرعه
ياس : مزعجه (ياس ﻻيتكلم هكذا الا معها)
ريان : هي ساسكب الماء عليك
لن يهتم بكلامها بسكبت عليه ماءا
فجلس فازعا
ياس : هي مااذا فعلتي فتبلل شعره البني واتى ماء على بشرته السمراء وقرب عينه الرماديه
ريان تضحك بشده وتقول: انت لطيف
ياس: اخرسي واخرجي اريد تبديل ثيابي
وبعد قليل خرج ياس وقال هيا فلنذهب لنفطر وبينما هما يفطران تلقى اتصال
ياس: مرحبا؟
المتصل : اهلا ياسيد أأنت ياس كانازاوا؟
ياس : اجل انا هو من انت؟
المتصل : انت اخبرتنا انك تريد بيت في طوكيو ونحن وجدنا لك بيت بحسب ماتريد
ياس: شكرا سآتي الان واغلق الخط
ياس : ريان جهزي حقائبك سنخرج اليوم انا ساذهب الان
ثم انتقلا المنزل فقد كان كبيرا جدا
وبعد فتره اتى موسم المدارس فكانا يذهبان معا ﻻنهما في نفس الجامعه( جامعه طوكيو)
كان ياس هناك محبوب الفتيات لوسامته
وبالطبع ﻻنه انطوائي ﻻيتحدث مع احد نادرا مع ريان وذات مره ريان ذهبت الى فصله وقالت اريد كتاب الرياضيات بسرعه لقد نسيته
ياس : هه حمقاء
نظر جميع الطلاب لهما والفتيات بدان بالغيره ل ﻻ سبب
فاعطاها الكتاب
في الاستراحه ...
سمعت ريان الكثير من الكلام المخجل عليها فكانت جالسه في غرفه الرياضه وحدها وكانت تلوم نفسها وتعض بشفاهها
فذهب ياس كي يحضر كره لفريق صفه فدخل ورآها
ياس: لم انتي قلقه ؟؟
ريان: لست قلقه
بينما هي كانت جالسه على الارض وضهرها على الحائط وضع يده خلفها
وبرومانسيه وصوت هادئ وابتسامه تميل للشر : لكن عض الشفاه لا يعني سوى شيئان اوﻻ القلق وثانيا الشهوه وبما انكي قلتي انكي لستي قلقه فهذا يعني...
احمر وجهها وارتبكت جدا
ريان : ه.هل انت احمق نعم انا قلقه
ياس : جيد اعترفتي...لماذا قلقه؟
ريان : ﻻشان لك
ياس :حسنا سآخذ الكره وأذهب
أنت تقرأ
غموض الكون
Science Fictionالقصه تتكلم عن شاب يتيم عاش في الميتم وهو طفل رضيع كان طفل غريب الاطوار ذكي وايضا انطوائي وﻻ يظهر ردود افعال لكنه ارتاح فقط لطالبه من صفه تدعى ريان وعندما يكبر البطل(ياس) يعلم ان عائلته كانت غنية فاستطاع الخروج من الميتم وايضا اخراج ريان معه فماذا س...