" اوه ما هذا الحظ العثر اللعنه اللعنه .. "
قالها الفتى الاسمر متذمرا بينما يركل بوابة المدرسة الحديدية لقد تأخر عن دوامه المدرسي و ها هى الان البوابة مغلقة و كل ذلك لماذا بسبب منبهه الذى تعطل هذا الصباح يالا حظه الوافر ويصادف ذلك ان لديه امتحان احياء في الحصه الاولى ( الم اقل لكم ان حظه وافر ).
التفت جونج ان ناحيه صوت ارتطام جسد ما بالارض ليجدها فتاه تنفض تنورتها من الغبار اثر ارتطامها اخذ ينظر لها مطولا وهي مشغوله بنفض ملابسها ولم تلحظه الى الان ولكن سرعان ما رفعت نظرها عندما احست بنظرات ثاقبه تعود الى شخص ما رفعت حاجبها له باستغراب من نظراته تلك.
" يااا لما تنظر لى هكذا الم ترى فتاة من قبل " هزت حاجبها بينما تحدثه و هو افاق من شروده في افكاره و تجاهلها و لكن بطلتنا لم يعجبها ذلك اتجت نحوه و هى تراه يحاول القفز ليتسلق الجدار و يفعل عكس ما فعلت هي ليدخل المدرسه.
" ياا ياا ياا لم تتجاهل حديثى هاه " امسكته من طرف قميصه و سحبته ليسقط عليها وتتقابل اعينهم ...
___________________
- هذه افتتاحية للرواية -
اتمنى تكون عجبتكم
Vote and comment
#دعمكم يقوينا
أنت تقرأ
الأسمر و المشاغبة
Teen Fiction▪هو يحب الهدوء بينما هي تحب الضجيج . ▪هو متفوق فى دراسته و على النقيض هي لا تهتم بالمدرسة اصلا . ▪هو لا يمتلك اصدقاء بينما هى لم تترك احد ولم تصادقه . Started : 29 /3/2017
