•أحببتكَ رغم كوني لا أرآك•
تبدأ قصتنا مع أميرة عمياء تُدعى تاكورا تهرب من القصر
بعد موت والدها حيث هي الوريثة الوحيدةوذلك بسبب سماعها لحديثٍ دار بين عمها
و أبنه حول قتلها و أستلام الحكمو لأنها عمياء تجدُ إن الهرب الوسيلة الوحيدة لنفذ بحياتها
فهي ضعيفة لا حول لها ولا قوةتهرب أميرتنا حاملةً سلحاً لا تعرف حتى استخدامه و تسير
بلا علماً أي طريقًا تسلكه، حتى تقودها قدميها لغابة كبيرةوهنا يقابلها شاب قد كان حطاباً ، وجدها أثار تساؤلاته
ليقترب منها و يضع يده على كتفها مهاولًا لفت إنتباهها إليهمتسألاً حول سبب قدومها لهذا المكان
رغم خطورتهعندها فَزعت ظناً منها بأنه ينوي أذيتها عندها
كانت تحمل مسدساً في عُدتها ،رفعته قائلة..
.
.تاكورا(بردة فعلاً خاطفة و مندفعة):-أبتعد عني و الا أطلقت النار عليكَ
تاكاشي:-أقسم أني لا أنوي إيذائكِ أيضًا لحظة..
أنكِ لا توجهين المسدس نحوي!، فأنا خلفكِتاكورا(استدارت):-سأريك اذن!
تاكاشي:-مازلتي تخطئين بتوجيه المسدس.
لحظة، هل انتِ عمياء؟!تاكورا(تبكي):-هل تسخر مني؟
تاكاشي:-لا، لا أسخر منكِ إنما ذلك واضح..
أسمعي أنا فقط أنوب أن أساعدكِ فأنتِ الآن في مكاناً خطر
أنت تقرأ
العمياء |مكتملة|
Randomأحياناً تحتاج لبعضاً من الشعاع ليخترق قلبك ، كي ترى واقعك بصورة أدق و بتقنية عالية محورها الحب، لكن ماذا لوكان الحب هو مجرد طمع ؟! تبدأ المشاكل دائما من الأشياء الجميلة لذا فقط دع الامر يمضي بسلام #زهراء